وتحْمِلُني جنيناً في ضلوعٍ ... ونبضُ القلب يسقيني الحنين
فلا أبداً مخاضاً يستطيعُ ... ولا يمسسني فيها من الأنين
فأمُ الأبن تحمله برحمٍ ... وأمُ العشق تحملهُ بعين
وحبي فيها ليس لهُ مثيلاً ... لأن العشق حقاً من يقين
فإن يوماً جُبرتُ سأفتديها ... ولن يكفيها قلباً أو وتين*
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق