...الخيال الخلاق...
هذا المساء
وانا افتح دفاتري القديمة
لم اجدك هناك
بضع خريشات...
بقايا اوراق مفقودة
و صفحات بيضاء فارغة
طويت الدفاتر السخيفة
اشعلت سيجارة...
و انا افتح علبةالذاكرة
فلم اجدك هناك
بقايا اشياء تافهة
و دخان الازمنة..
زخات المطر تطرق النافذة..
و الباب تطرقه الرياح العاتية
انهض ايها الخيال الخلاق للحياة
اخلع اثقال الزمن ..والدفاتر
و احمال الذاكرة..
انفض ما علق بالاجنحة...
هي هناك. في قلب الطبيعة
حييبة ابدية...
عاشقة اسطورية...
توقظ الاحلام المنسية..
وحين تذبل الازهار..والكلمات...
تتحول الى غيمات ماطرة...
و رؤى واخيلة...
وتتدفق بالحياة..
بقلم مصباح عبدالله.
هذا المساء
وانا افتح دفاتري القديمة
لم اجدك هناك
بضع خريشات...
بقايا اوراق مفقودة
و صفحات بيضاء فارغة
طويت الدفاتر السخيفة
اشعلت سيجارة...
و انا افتح علبةالذاكرة
فلم اجدك هناك
بقايا اشياء تافهة
و دخان الازمنة..
زخات المطر تطرق النافذة..
و الباب تطرقه الرياح العاتية
انهض ايها الخيال الخلاق للحياة
اخلع اثقال الزمن ..والدفاتر
و احمال الذاكرة..
انفض ما علق بالاجنحة...
هي هناك. في قلب الطبيعة
حييبة ابدية...
عاشقة اسطورية...
توقظ الاحلام المنسية..
وحين تذبل الازهار..والكلمات...
تتحول الى غيمات ماطرة...
و رؤى واخيلة...
وتتدفق بالحياة..
بقلم مصباح عبدالله.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق