تَسابَقَ فيها الشعرُينعَتُ حُسنَها .......ويُبدعُ فيها من يُجيدُ مَديحا
فهذا يَخُطٌّ الشعرَ في ورَقاتِها ...وذاك بوصفِ الطّيبِ كانَ فّصيحا
برائِحةِ المحبوبِ فاحَ أريجُها ......ولونِ الثنايا حينَ بان وُضوحا
مددتُ يدي أبغي القطافَ فأجفَلَت .وقالت رُوَيداً هل تُريدُ جريحا؟
بها الذّهَبُ الغالي بِصِحفَةِ فِضَّةٍ.......وثَوبُ ربيعٍ كم أراهُ مُريحا
تُزيّنُ بَيتي بالجمال بِحُسنِها ......وترفعُ راياتِ الجمال صُروحا
إذا غرُبت شمس النهار تمايَلت.......وماتت سريعا لا تُريد مَديحا
فإن تعرفوها نلتُمُ اليومَ قدرها ............ولكن بشعرٍ للجمالِ أُبيحا
فهذا يَخُطٌّ الشعرَ في ورَقاتِها ...وذاك بوصفِ الطّيبِ كانَ فّصيحا
برائِحةِ المحبوبِ فاحَ أريجُها ......ولونِ الثنايا حينَ بان وُضوحا
مددتُ يدي أبغي القطافَ فأجفَلَت .وقالت رُوَيداً هل تُريدُ جريحا؟
بها الذّهَبُ الغالي بِصِحفَةِ فِضَّةٍ.......وثَوبُ ربيعٍ كم أراهُ مُريحا
تُزيّنُ بَيتي بالجمال بِحُسنِها ......وترفعُ راياتِ الجمال صُروحا
إذا غرُبت شمس النهار تمايَلت.......وماتت سريعا لا تُريد مَديحا
فإن تعرفوها نلتُمُ اليومَ قدرها ............ولكن بشعرٍ للجمالِ أُبيحا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق