🔮💐مزقوا الابهر
.........................................
.........................................
هلْ المزنُ اعرابٌ صار َيُبكينا..
أم الغيثُ غيمٌ يندبُ فلسطينا .
فتتوا ارضنا وبعثروها اشلاء ً.
خافقٌ مزّقوه ُوالابهرُ شَراينا..
احرقوا فيهِ مَسرىٰ الرسولَ..
ولروحِ المسيح اقَمنا تَعازينا..
بانيابِ قهرٍ قَطَّعوا اوصالَنا ..
انينُ القدسِ اسمعُها تُناجينا.
كلابٌ تنبحُ في مهدِ العروبةِ.
يُلاحقها عواءُ بعضَ المَرائينا..
قَصّوا جناحَاً كان َيرفرفُ حلماً
وترامب رداءً جاءَ قدَّ يُعرّينا...
ابن َالسفيهُ نطق َقرارَه سماً.
قضَّ بهرجٍ مضاجع َالمَلاينا....
ايٍَدوه ُحكاما ًوراقصوهُ فرحاً.
باصابعِ خوفٍ بَصمَ السَلاطينا
بَللوا ثغورَهُم ْبالدّماءِ وشفاهٍ
تهامَزوا وتلامَزوا كالنَساوِيْنا
عرينُ القدسِ لنْ تغيّروا لثاماً
ولنْ تَنزَعوا صَدرها النَيَاشينا
إن حَسِبتمْ أنّكم تُرهبُون وَرداً
عريشُنا لحوداً تُنبتُ البَساتينا
فنصالُنا اكفاً زَرعناها مُروجَاً
وأصابعَ سُكر ٍاثمرتْ تُشارينا
فلسطين ُلن ْتَفقدي عروبَتَكِ
في ذي قار َنقارعَهُم وحِطينا
أنَّ البندقيةَ زنادٌ بتْنا نشعِلُها
نقاومُهُم بسيلٍ ونارِالبراكينا
فيَا أمتَنا هزّوا الأرضَ زلزالاً
وامحُوا قراراً للقدسِ تَوطِينا
........................
منذر قدسي
6/12/2017
أم الغيثُ غيمٌ يندبُ فلسطينا .
فتتوا ارضنا وبعثروها اشلاء ً.
خافقٌ مزّقوه ُوالابهرُ شَراينا..
احرقوا فيهِ مَسرىٰ الرسولَ..
ولروحِ المسيح اقَمنا تَعازينا..
بانيابِ قهرٍ قَطَّعوا اوصالَنا ..
انينُ القدسِ اسمعُها تُناجينا.
كلابٌ تنبحُ في مهدِ العروبةِ.
يُلاحقها عواءُ بعضَ المَرائينا..
قَصّوا جناحَاً كان َيرفرفُ حلماً
وترامب رداءً جاءَ قدَّ يُعرّينا...
ابن َالسفيهُ نطق َقرارَه سماً.
قضَّ بهرجٍ مضاجع َالمَلاينا....
ايٍَدوه ُحكاما ًوراقصوهُ فرحاً.
باصابعِ خوفٍ بَصمَ السَلاطينا
بَللوا ثغورَهُم ْبالدّماءِ وشفاهٍ
تهامَزوا وتلامَزوا كالنَساوِيْنا
عرينُ القدسِ لنْ تغيّروا لثاماً
ولنْ تَنزَعوا صَدرها النَيَاشينا
إن حَسِبتمْ أنّكم تُرهبُون وَرداً
عريشُنا لحوداً تُنبتُ البَساتينا
فنصالُنا اكفاً زَرعناها مُروجَاً
وأصابعَ سُكر ٍاثمرتْ تُشارينا
فلسطين ُلن ْتَفقدي عروبَتَكِ
في ذي قار َنقارعَهُم وحِطينا
أنَّ البندقيةَ زنادٌ بتْنا نشعِلُها
نقاومُهُم بسيلٍ ونارِالبراكينا
فيَا أمتَنا هزّوا الأرضَ زلزالاً
وامحُوا قراراً للقدسِ تَوطِينا
........................
منذر قدسي
6/12/2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق