بَلِّغوها...
عن لساني أن
بيني وبينَ الصَّوابِ
كِتاب.
وَلستُ أسوءَ بها
ظنّي وما أبغي لها
عِتاب.
إذا حلَّ السَهرُ أترقبُ
قدومَ طيفُها من مدنِ
الضباب.
هل تَعلم إني أنتظرها
ستأتي أم إعتادت
الغياب.
إني انتظرها
وَلهيب الشوقِ
إنصباب
هل مَلَّتني حبيبتي
لِتَجعلَ بيني وبينها
حِجاب.
أما تَعلمَ إني أُصُبتُ
بِحُبِــها بِنَصبٍ
وعذاب.
وحَرائق الأشواقِ تجتاحُني
وَجَلستُ أنتَظــرُ
الشِهاب.
إن أقبَلَت سأركُضُ إليها
فهي مُغتَسلٌ باردٌ
وَشَراب.
دقاتُ قلبي أسمعُ خفقانها
وَصَمتَ اللِسانُ عنِ
الخطاب.
لاترياقَ يَفِكُّ سِحرها مِنّي
وطعمُ شَهدَها كَنِزولِ
السَحاب.
واللّهفةُ تَجتاحُني
لأقطِفَ من ثمارِها
مايُستَطاب/جرح الصمت
عن لساني أن
بيني وبينَ الصَّوابِ
كِتاب.
وَلستُ أسوءَ بها
ظنّي وما أبغي لها
عِتاب.
إذا حلَّ السَهرُ أترقبُ
قدومَ طيفُها من مدنِ
الضباب.
هل تَعلم إني أنتظرها
ستأتي أم إعتادت
الغياب.
إني انتظرها
وَلهيب الشوقِ
إنصباب
هل مَلَّتني حبيبتي
لِتَجعلَ بيني وبينها
حِجاب.
أما تَعلمَ إني أُصُبتُ
بِحُبِــها بِنَصبٍ
وعذاب.
وحَرائق الأشواقِ تجتاحُني
وَجَلستُ أنتَظــرُ
الشِهاب.
إن أقبَلَت سأركُضُ إليها
فهي مُغتَسلٌ باردٌ
وَشَراب.
دقاتُ قلبي أسمعُ خفقانها
وَصَمتَ اللِسانُ عنِ
الخطاب.
لاترياقَ يَفِكُّ سِحرها مِنّي
وطعمُ شَهدَها كَنِزولِ
السَحاب.
واللّهفةُ تَجتاحُني
لأقطِفَ من ثمارِها
مايُستَطاب/جرح الصمت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق