محاولة للفهم Harb Shaheen
هل تفوق حسن نصر الله على سلفه عبد الله بن سبأ بالخديعة والنفاق وحبك المؤامرات ضد العرب والمسلمين؟
ففي مساء يوم الاثنين 20/11/2017 ، خرج علينا حسن نصر الله، ليشرح لنا عن ولي نعمته الفارسي علي خامنئي، وكال له المديح تلو المديح، وقام بتعداد انجازاته العظيمة في العراق، وتحدث بلسان المنتصر في سوريا والعراق وافتخر بتدمير سوريا والعراق، وقتل وتشريد ما استطاع مع حلفائه من مواطني هذين البلدين، ثم استطرد يكيل المديح والثناء على قائد فيلق القدس، قاسم سليماني وهو يقود الحلفاء في سوريا والعراق، ثم سرعان ما ذهب لاتهام الولايات المتحدة الأمريكية بتقديم الدعم ومنع الطيران السوري والروسي من قصف قوات داعش في البوكمال، وأكد بشكل واضح لا غبار عليه، أن أمريكا وداعش حلفاء في خندق واحد.
وهنا لا بد من أن نقول لخليفة عبد الله بن سبأ، حسن نصر الله، إن الغباء لم ينل منا تماماً، فمازلنا نتمتع بذاكرة سليمة.
1-أليس حزب حسن نصر الله من أمنّ خروج داعش من القلمون إلى البوكمال؟ وهو من زودهم بالسيارات وكل المعدات الضرورية.
2- أليست أمريكا وكيان اليهود هما من سمح لحزبه وأسياده الفرس بتدمير العراق وسوريا؟ ولو كانت أمريكا والعدو اليهودي غير راضيين عنه، هل كان باستطاعته أن يصول ويجول كيفما يشاء حتى يصل حدود فلسطين المحتلة؟
3- قائد فيلق القدس الفارسي، قاسم سليماني كان يقود المعارك بنفسه على حدود البوكمال، وهل طريق القدس يأتي من دير الزور والبوكمال؟
هل نستحق نحن العرب كل هذا الاستغباء؟
هل تفوق حسن نصر الله على سلفه عبد الله بن سبأ بالخديعة والنفاق وحبك المؤامرات ضد العرب والمسلمين؟
ففي مساء يوم الاثنين 20/11/2017 ، خرج علينا حسن نصر الله، ليشرح لنا عن ولي نعمته الفارسي علي خامنئي، وكال له المديح تلو المديح، وقام بتعداد انجازاته العظيمة في العراق، وتحدث بلسان المنتصر في سوريا والعراق وافتخر بتدمير سوريا والعراق، وقتل وتشريد ما استطاع مع حلفائه من مواطني هذين البلدين، ثم استطرد يكيل المديح والثناء على قائد فيلق القدس، قاسم سليماني وهو يقود الحلفاء في سوريا والعراق، ثم سرعان ما ذهب لاتهام الولايات المتحدة الأمريكية بتقديم الدعم ومنع الطيران السوري والروسي من قصف قوات داعش في البوكمال، وأكد بشكل واضح لا غبار عليه، أن أمريكا وداعش حلفاء في خندق واحد.
وهنا لا بد من أن نقول لخليفة عبد الله بن سبأ، حسن نصر الله، إن الغباء لم ينل منا تماماً، فمازلنا نتمتع بذاكرة سليمة.
1-أليس حزب حسن نصر الله من أمنّ خروج داعش من القلمون إلى البوكمال؟ وهو من زودهم بالسيارات وكل المعدات الضرورية.
2- أليست أمريكا وكيان اليهود هما من سمح لحزبه وأسياده الفرس بتدمير العراق وسوريا؟ ولو كانت أمريكا والعدو اليهودي غير راضيين عنه، هل كان باستطاعته أن يصول ويجول كيفما يشاء حتى يصل حدود فلسطين المحتلة؟
3- قائد فيلق القدس الفارسي، قاسم سليماني كان يقود المعارك بنفسه على حدود البوكمال، وهل طريق القدس يأتي من دير الزور والبوكمال؟
هل نستحق نحن العرب كل هذا الاستغباء؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق