& قافيةٌ ملْؤها..حِمضُ المواجِد..!!
أحبّ..
إذا هدأ اللّيلُ،
أن أتجوّل بين الأزقّة،
في المُدُنِ النّائماتْ..!
أُحاوِرُ أرْوقة الحُلْمِ..
يجْذِبُني القَبَسُ المتناثر
تحْتَ الشّبابيك..
أهوى الشّبابيك عابقَةً بالحياةْ..!
و أهوى الغنوش المجمْجِمَ
خلف السّتائر الدّاكناتْ..!
يجري له الرّيق و الدّمع و القدمان
و يصْطَخِبُ النّبْض..
تعْلو الحرارة في ردَهاتِ الجماجم
و الجَسد المُتضوّرُ
من صوْلَة الرّغباتْ..!
فيا مُهْرَةً من نشيج القوافي..
بأيّ المعايير أُعْطيكَ اِسْمًا،،
و أنتِ فوق التّشابيه و التّسمياتْ..؟
يصون شموخ الأنوثة فيك ؟
و يعني كثيرًا..إذا ما خلَتْ
طُرقاتُ الوصول من الطّرقاتْ..؟
أهيمُ بك غُصّة في القصيد..
تجيءُ على دافِقِ العبَراتْ..!
لأنّ قصيدًا،بلا غُصّةٍ،لا أراهُ
سوى تَرَفٍ في الكلام،،
و ظُلْمٌ لمن لا يُعرَفُ المفرداتْ..!!./.
إذا هدأ اللّيلُ،
أن أتجوّل بين الأزقّة،
في المُدُنِ النّائماتْ..!
أُحاوِرُ أرْوقة الحُلْمِ..
يجْذِبُني القَبَسُ المتناثر
تحْتَ الشّبابيك..
أهوى الشّبابيك عابقَةً بالحياةْ..!
و أهوى الغنوش المجمْجِمَ
خلف السّتائر الدّاكناتْ..!
يجري له الرّيق و الدّمع و القدمان
و يصْطَخِبُ النّبْض..
تعْلو الحرارة في ردَهاتِ الجماجم
و الجَسد المُتضوّرُ
من صوْلَة الرّغباتْ..!
فيا مُهْرَةً من نشيج القوافي..
بأيّ المعايير أُعْطيكَ اِسْمًا،،
و أنتِ فوق التّشابيه و التّسمياتْ..؟
يصون شموخ الأنوثة فيك ؟
و يعني كثيرًا..إذا ما خلَتْ
طُرقاتُ الوصول من الطّرقاتْ..؟
أهيمُ بك غُصّة في القصيد..
تجيءُ على دافِقِ العبَراتْ..!
لأنّ قصيدًا،بلا غُصّةٍ،لا أراهُ
سوى تَرَفٍ في الكلام،،
و ظُلْمٌ لمن لا يُعرَفُ المفرداتْ..!!./.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق