الأربعاء، 6 سبتمبر 2017

أيها القلق المقيت إترك عنك جفوني .. بقلم الأستاذ/ أسعد القصراوي

أيها القلق المقيت إترك
عنك جفوني 
قد تعبت كثيرا فك أسر
حصوني
إنني والليل توأم أجني
منه مزوني
قد سألتك رفقا دع عنك
ظنوني
هل تراه العشق حقا قد
يزيد جنوني ؟
أم تراه سهاد دمعه عزّ
عيوني
أيها القلق المقيت راعني
في شؤوني
ساعة الصفر غيبي لا
تهدي متوني
طالما أهديت ودا بعدما
هجرا سقوني
بعدما أفنيت عمري وأنا
رهن لحوني
............................
بقلمي أسعد القصراوي
الإثنين ٤ / ٩ / ٢٠١٧
الساعة ٣:١٧ بعد منتصف الليل



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق