عيوني هناك ..
سـمَّرتُها .. على .. الطرقات
تتأمل الآيبين من الغياب
سـمَّرتُها .. على .. الطرقات
تتأمل الآيبين من الغياب
أنتظرتُكَ طويلاً
والطرقات تعتصر صَدري
والأنتظار .. يُغلق .. نوَافذي
أَوصالي تُداعب دَهشـة السؤال
ظِلالُك .. تنتهك .. قلاع صبري
والطرقات تعتصر صَدري
والأنتظار .. يُغلق .. نوَافذي
أَوصالي تُداعب دَهشـة السؤال
ظِلالُك .. تنتهك .. قلاع صبري
ُتُداهمني الذكريات فأشتهيك
تُلاحقني الأحلام فأشتهيك
تغمرني الأحزان فأشتهيك
تتقاطرُ لحظاتُ عمري فأشتهيك
أتبدىٰ مِنْ مَلامحي .. فأشتهيك
أشرَبُ أمنياتي
فأعطش اليكَ .. وأشتهيك
أحملكَ .. تواريخا .. فأشتهيك
تُلاحقني الأحلام فأشتهيك
تغمرني الأحزان فأشتهيك
تتقاطرُ لحظاتُ عمري فأشتهيك
أتبدىٰ مِنْ مَلامحي .. فأشتهيك
أشرَبُ أمنياتي
فأعطش اليكَ .. وأشتهيك
أحملكَ .. تواريخا .. فأشتهيك
سألتُ الأنتظارَ ان يأتي بكَ
ناشَدتُ الرحيل أن يَعودَ بك
والعمرُ ..
شَمعة ..
تقطفُ ضَوءها حَيرة المَساء
والعين .. ناَي ..
يذرف الحزن
وألف ألف مساء
ظلَّ .. يَشهقني .. بكاء
ناشَدتُ الرحيل أن يَعودَ بك
والعمرُ ..
شَمعة ..
تقطفُ ضَوءها حَيرة المَساء
والعين .. ناَي ..
يذرف الحزن
وألف ألف مساء
ظلَّ .. يَشهقني .. بكاء
أنتَ .. مَزروع .. بقلبي
مثل خاطرة يُداعبها الجَمال
مثل زَهر الأقحوان
مثل رَوضٍ
انتَ طيفٌ لايفارقهُ الخَيال
سهى عبد الستار
مثل خاطرة يُداعبها الجَمال
مثل زَهر الأقحوان
مثل رَوضٍ
انتَ طيفٌ لايفارقهُ الخَيال
سهى عبد الستار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق