مشاركة شرفية ...
عقال البوح بين أناملنا
ومهرات التوق ترافق
خافقينا ....
.... تهدهد مهد السهد
تمسح ما ضمخ الوسادة
من عطر مقلتينا ......
....... وترعى زهور
الوصلِ التي أينعت
بصفحتىْ راحتينا ......
....... وزغب المُزن
رسم بصفحة السماء
حدود صورتينا ......
...... في حوار
أسطوي شراع أبجديته
سكن جفنينا ....
...... وعباب البحر
هدأ وتلاشى أمام
عذب ترانيم ....
..... نابضينا
عقال البوح بين أناملنا
ومهرات التوق ترافق
خافقينا ....
.... تهدهد مهد السهد
تمسح ما ضمخ الوسادة
من عطر مقلتينا ......
....... وترعى زهور
الوصلِ التي أينعت
بصفحتىْ راحتينا ......
....... وزغب المُزن
رسم بصفحة السماء
حدود صورتينا ......
...... في حوار
أسطوي شراع أبجديته
سكن جفنينا ....
...... وعباب البحر
هدأ وتلاشى أمام
عذب ترانيم ....
..... نابضينا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق