في ضمير الحياة
يتساقط نور الصدق مضرجا
بدماء الوفاء
ويتراقص الزيف زهوا
مرتديا ثوب النقاء
وعرافة تمسك بناصية الحلم
تمتطي صهوة الرجاء
ونداء الفحر بات مشتتا
تبعثرت خيوط شمسه
بين ارض وسماء
الى اين .. كيف ...متى
صرخة موتى ..
واﻷحياء ..صم بكم فهم لا يفقهون ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق