قصة وفاء مقتول
اسمع قصتها ايها الراحل بجحود مشهر ه بوجه الوفاء كسيف مسلول
هي رمز للوفاء ذبح بمحراب الغدر فكانت ضحية بتول.
حينما امتدت ذات ليلة يدها لدرج ذكرياتها المقفول، بعد ان مات بعينها كل امل بالغد مصلوب بارض الحب مقتول، حاولت اجاد اي ذكرى تلهيها عن المها المجبول،فما وجدت الا صور قلبها المحموم بهواه، واخرها صورة عهد البقاء وهو مشنوق بحبل الغدر والنكران المفتول،فأعادت قراءته فكان حبره كاذب، بالنكران دوما معلول ،عادت الذكرى تلوى الاخرى وعانقت بسمتها اهاتها ،بمزيج رقصة الحي المقتول ،فنزلت دمعة الوفاء جامدة على خد نام على صدره مبلول .
شهقت وزفرت حبه بتنهيدة ندم وياس ،وجفت عروق نبضها الذي كان على الوفاء دوما مجبول. فتاهت روحها من جسدها ، وطارت فوق بحر الهوى كساحرة فوق مقشة الأهات ،تاركتا جسدا مهترئ من الفراق على فراش الوداع مسبول .
.....بقلمي .....بنور صباح..
اسمع قصتها ايها الراحل بجحود مشهر ه بوجه الوفاء كسيف مسلول
هي رمز للوفاء ذبح بمحراب الغدر فكانت ضحية بتول.
حينما امتدت ذات ليلة يدها لدرج ذكرياتها المقفول، بعد ان مات بعينها كل امل بالغد مصلوب بارض الحب مقتول، حاولت اجاد اي ذكرى تلهيها عن المها المجبول،فما وجدت الا صور قلبها المحموم بهواه، واخرها صورة عهد البقاء وهو مشنوق بحبل الغدر والنكران المفتول،فأعادت قراءته فكان حبره كاذب، بالنكران دوما معلول ،عادت الذكرى تلوى الاخرى وعانقت بسمتها اهاتها ،بمزيج رقصة الحي المقتول ،فنزلت دمعة الوفاء جامدة على خد نام على صدره مبلول .
شهقت وزفرت حبه بتنهيدة ندم وياس ،وجفت عروق نبضها الذي كان على الوفاء دوما مجبول. فتاهت روحها من جسدها ، وطارت فوق بحر الهوى كساحرة فوق مقشة الأهات ،تاركتا جسدا مهترئ من الفراق على فراش الوداع مسبول .
.....بقلمي .....بنور صباح..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق