همس .... القيس ...
.......................
تُراودُ الفؤادَ
بمُترَف همس ....
... شفتيها
ثمّ تعاقبُ النبضَ
بحرَّاءِ ندى ......
...... مُقلتيها
فيجثو يستغفر
علي مذبحِ .....
...... جفْنيها
يَلثمُ جبينَها
وخَمائلَ صفْحتيْ ...
..... راحتيها
يُعانقُ بشراعِ اللحظِ
بترنيمةِ ناسكٍ .....
....... عزيزتيْها
يُناغي ويُهادن
كِنانةَ وصْل .....
..... غمّازتيها
ونِشابُ الأحاجي
أيقونةُ بوحِ .......
........ خافقيها
تُراوده بالرِّيم
وعشتارُ تُعربدُ بين .....
........ شاطئيها
تُرْدي سفنَ الوصْلِ
حجارةً .........
...... بناظريها
تَلوكُ أفئدةَ ساكنِيها
بأفاعي ..........
........ جديلتيها
والنّبضاتُُ أقراطُ
نَردٍ تُزيِّنُ ..........
........ أُذُنيها
تلكَ هي الدُنا
بَعدَ فطامٍ ترضعنا
زعافَ .............
.......... ناهديها
بمُترَف همس ....
... شفتيها
ثمّ تعاقبُ النبضَ
بحرَّاءِ ندى ......
...... مُقلتيها
فيجثو يستغفر
علي مذبحِ .....
...... جفْنيها
يَلثمُ جبينَها
وخَمائلَ صفْحتيْ ...
..... راحتيها
يُعانقُ بشراعِ اللحظِ
بترنيمةِ ناسكٍ .....
....... عزيزتيْها
يُناغي ويُهادن
كِنانةَ وصْل .....
..... غمّازتيها
ونِشابُ الأحاجي
أيقونةُ بوحِ .......
........ خافقيها
تُراوده بالرِّيم
وعشتارُ تُعربدُ بين .....
........ شاطئيها
تُرْدي سفنَ الوصْلِ
حجارةً .........
...... بناظريها
تَلوكُ أفئدةَ ساكنِيها
بأفاعي ..........
........ جديلتيها
والنّبضاتُُ أقراطُ
نَردٍ تُزيِّنُ ..........
........ أُذُنيها
تلكَ هي الدُنا
بَعدَ فطامٍ ترضعنا
زعافَ .............
.......... ناهديها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق