قسماً بثغرك ِ يستقيدُ بناري
وبه ِ العقيقُ يُصيبني بدُوار ِ
قسماً برمشك ِ إذ تكحَّلَ بالحلا
يدعو العيونَ لرحلة ِ الأقدار ِ
إن الفؤادَ متيمٌ وسعَ المدى
يجري إليك ِ ككوكب ٍ سيّار ِ
لو طالَ أو قَصُرَ الطريقُ بعُمره ِ
تبقينَ في جَنباته ِ كسوار ِ
لو فتّحَ الدحنونُ في كلّ ِ الرُبى
ما طابَ لي زهرٌ سواك ِ جواري
كلُّ الدروب ِ إلى رحابك ِ تنتهي
ولغيرها ما قد حَلتْ أسفاري
أهواك ِ ما أحلى دبيبُ حُروفِها
تُلقي شذاً كالزهرة ِ المعطار ِ
قسماً بمنْ قسمَ النصيبَ فكُنت ِ لي
لا أرتجي إلاك ِ نُورَ نَهاري
الوجهُ بدري في مَفارق ِ ليلتي
ويُضيءُ لي وقتَ المسا أنواري
وبه ِ العقيقُ يُصيبني بدُوار ِ
قسماً برمشك ِ إذ تكحَّلَ بالحلا
يدعو العيونَ لرحلة ِ الأقدار ِ
إن الفؤادَ متيمٌ وسعَ المدى
يجري إليك ِ ككوكب ٍ سيّار ِ
لو طالَ أو قَصُرَ الطريقُ بعُمره ِ
تبقينَ في جَنباته ِ كسوار ِ
لو فتّحَ الدحنونُ في كلّ ِ الرُبى
ما طابَ لي زهرٌ سواك ِ جواري
كلُّ الدروب ِ إلى رحابك ِ تنتهي
ولغيرها ما قد حَلتْ أسفاري
أهواك ِ ما أحلى دبيبُ حُروفِها
تُلقي شذاً كالزهرة ِ المعطار ِ
قسماً بمنْ قسمَ النصيبَ فكُنت ِ لي
لا أرتجي إلاك ِ نُورَ نَهاري
الوجهُ بدري في مَفارق ِ ليلتي
ويُضيءُ لي وقتَ المسا أنواري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق