افهم عدوك
(إن أمة لا تفهم عدوها، لن تنتصر عليه أبداً)
(2)
فطير صهيون
(إن أمة لا تفهم عدوها، لن تنتصر عليه أبداً)
(2)
فطير صهيون
يفضل اليهود تصفية الدم و الضحية لا تزال على قيد الحياة، فيربطونها و يجرحونها جروحاً عميقة، ويتلذذون بمشاهدتها تتألم، أما إذا لم يكن هناك وقت كافِ لذلك فإنهم ينحرون الضحية، و يحملونها بشكل مقلوب لتصفية الدم المتدفق.
يستدرج اليهود الطفل الصغير إلى حارتهم، ويشوّقونه لأشياء فيها، حتى إذا ما دخل بيتاً من بيوتها، أخذوه فوضعوه في سرير مزيّن بأغطية من قماش مزركش، وتحت الأغطية الجميلة مسامير حادة الرؤوس، فإذا ما استلقى، أو أُلقي الطفل في السرير، ربطوه بسيور جلدية، فلا يستطيع النهوض، بينما تنغرس المسامير في جسده ويسيل دمه من أسفل السرير، ولا يجديه صراخه وبكاؤه نفعاً، وما إن يفارق الحياة حتى يكون الدم قد جُمع في أوعية خاصة، يحتفظ اليهود به، بينما يقطعون الجسد ويخفونه، وقد أوردت وكالة الأنباء الفرنسية عن اعتقال الشرطة الفيدرالية البرازيلية، يوم الاثنين (5/10/1992) في مطار (ريو دي جانيرو) برازيليتين كانتا تهمَّان بتسليم زوجين (إسرائيليين) طفلة من (البارغواي) في شهرها الرابع بعد شرائها من عائلتها. وأفادت الشرطة أن إحدى البرازيليتين اشترت الطفلة من عائلة فقيرة في سانسون (الباراغواي)، وكانت تسافر منتحلة اسماً مستعاراً. وقالت الشرطة الفيدرالية إن من بين كل (10) أطفال برازيليين يتبناهم أجانب بطريقة غير شرعية، هناك ستة يحملون جواز سفر مزور يصلون إلى (إسرائيل).
وإذا كانت نسبة 600 % مما يُشرى أو يُسرق من أطفال البرازيل يذهب إلى (إسرائيل)، فإن أيدي اليهود في إفريقيا طائلة بالقدر ذاته وربما أكثر.
يحتفل اليهود بهذا العيد كل عام في الشهر الأول في اليوم الرابع عشر منه، عند الغروب فصح للرب. وفي اليوم الخامس عشر من هذا الشهر عيد الفطر للرب ، في محفل مقدس بالكنيس، ويحتاج كلا العيدين لذبائح بشرية تقدم كقرابين للإله (يهوه) والإلهة (أستير).
يقول التلمود: «عندنا مناسبتان دمويتان ترضيان إلهنا (يهوه)، إحداهما عيد الفطائر الممزوجة بالدماء البشرية، والأخرى مراسيم ختان أطفالنا».
وقد ورد في دائرة المعارف اليهودية صفحة (6533) في الجزء الثامن، ما يلي: «إذا كان هناك من أساس أُقر من قبل الحكماء (حاخامات اليهود)، فهو حقيقة القرابين البشرية المسيحية، التي تقدم للإله (يهوه)، ملك الأمة، والتي بوشر في تقديمها أواخر عهد الملكية اليهودية ».
( يتبع)
يستدرج اليهود الطفل الصغير إلى حارتهم، ويشوّقونه لأشياء فيها، حتى إذا ما دخل بيتاً من بيوتها، أخذوه فوضعوه في سرير مزيّن بأغطية من قماش مزركش، وتحت الأغطية الجميلة مسامير حادة الرؤوس، فإذا ما استلقى، أو أُلقي الطفل في السرير، ربطوه بسيور جلدية، فلا يستطيع النهوض، بينما تنغرس المسامير في جسده ويسيل دمه من أسفل السرير، ولا يجديه صراخه وبكاؤه نفعاً، وما إن يفارق الحياة حتى يكون الدم قد جُمع في أوعية خاصة، يحتفظ اليهود به، بينما يقطعون الجسد ويخفونه، وقد أوردت وكالة الأنباء الفرنسية عن اعتقال الشرطة الفيدرالية البرازيلية، يوم الاثنين (5/10/1992) في مطار (ريو دي جانيرو) برازيليتين كانتا تهمَّان بتسليم زوجين (إسرائيليين) طفلة من (البارغواي) في شهرها الرابع بعد شرائها من عائلتها. وأفادت الشرطة أن إحدى البرازيليتين اشترت الطفلة من عائلة فقيرة في سانسون (الباراغواي)، وكانت تسافر منتحلة اسماً مستعاراً. وقالت الشرطة الفيدرالية إن من بين كل (10) أطفال برازيليين يتبناهم أجانب بطريقة غير شرعية، هناك ستة يحملون جواز سفر مزور يصلون إلى (إسرائيل).
وإذا كانت نسبة 600 % مما يُشرى أو يُسرق من أطفال البرازيل يذهب إلى (إسرائيل)، فإن أيدي اليهود في إفريقيا طائلة بالقدر ذاته وربما أكثر.
يحتفل اليهود بهذا العيد كل عام في الشهر الأول في اليوم الرابع عشر منه، عند الغروب فصح للرب. وفي اليوم الخامس عشر من هذا الشهر عيد الفطر للرب ، في محفل مقدس بالكنيس، ويحتاج كلا العيدين لذبائح بشرية تقدم كقرابين للإله (يهوه) والإلهة (أستير).
يقول التلمود: «عندنا مناسبتان دمويتان ترضيان إلهنا (يهوه)، إحداهما عيد الفطائر الممزوجة بالدماء البشرية، والأخرى مراسيم ختان أطفالنا».
وقد ورد في دائرة المعارف اليهودية صفحة (6533) في الجزء الثامن، ما يلي: «إذا كان هناك من أساس أُقر من قبل الحكماء (حاخامات اليهود)، فهو حقيقة القرابين البشرية المسيحية، التي تقدم للإله (يهوه)، ملك الأمة، والتي بوشر في تقديمها أواخر عهد الملكية اليهودية ».
( يتبع)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق