الأربعاء، 2 نوفمبر 2016
ثمّ ولأنك غادرتَ .. بقلم الأستاذ / عبدالصبورمحمد الحسن
ثمّ ولأنك غادرتَ في موسم الهجرة إلى الشّمال، أجلس وحيدا على سفح التّلّة أنتظر هبوب ريح شماليّة تحمل رائحتك، أو رسولا يحمل قميصك، يلقيه على وجهي لأعود بصيرا، فقد ابيضّت عيناي من الشّوق!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق