على حدِّ السكينِ .. بقلم الخلووق الاستاذ/ أبو عمر عزالدين
على حدِّ السكينِراحتْ تتأرجحُ غُربتُهَاتلثمُ سحبَ الحنينِورأسُ إصبعِهَامعقوفٌ
يحملُ كلَّهَا
أتراهُ عمادُ رقصتها؟؟
أم قلمٌ
يكتبُ على صفيحِ النارِ
قصتها؟؟
ضاعتْ على ناي الذكرياتِ خِفَّتُها
وتناثرتْ على عنق الكلمات آهتُهَا
بقلمي
ابو عمر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق