الأحد، 27 نوفمبر 2016

على حدِّ السكينِ .. بقلم الخلووق الاستاذ/ أبو عمر عزالدين

على حدِّ السكينِ
راحتْ تتأرجحُ غُربتُهَا
تلثمُ سحبَ الحنينِ
ورأسُ إصبعِهَا
معقوفٌ
يحملُ كلَّهَا
أتراهُ عمادُ رقصتها؟؟
أم قلمٌ
يكتبُ على صفيحِ النارِ
قصتها؟؟
ضاعتْ على ناي الذكرياتِ خِفَّتُها
وتناثرتْ على عنق الكلمات آهتُهَا
بقلمي
ابو عمر



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق