يا جيدها يا صَقيلَ العاج ِ والدُرَر ِ
تَختالُ طُولاً وَتشكو العَينُ منْ قِصر ِ
من أينَ تبدا وأينَ الطولُ يأخُذُني
الجسمُ في صَخب ٍ والفكرُ في سَفر ِ
مَنْ صَاغَ هذا الحمى للفُلّ ِ يَسكُنُهُ
فصارَ مأوى لنور ِ الشَمس ِ والقَمَر ِ
يا عُمقَ مَهواكَ منهُ القرطُ مُرتعشٌ
جيدُ الغزالةِ مرفوعٌ منْ الحَذَر ِ
حقلٌ منَ الزهر ِ مَنشورٌ بروضته ِ
عطرٌ يُنادي على الأنسام ِ في البُكَر ِ
يا حبذا شفتي تحظى تُقبّلهُ
تُرسي عليهِ نُجوماً هُنَّ من أثري
أغويتني كيفَ أُطفي شُعلةَ اللهبِ
والنارُ تحرقُ منْ رُؤياكَ في بصري
إنّي أُسافرُ في دُنياكَ مع وَلَهي
القلبُ يَخفقُ واللهفاتُ في قدري
يا جيدُ أنتَ إلى الأحلام ِ تأخذني
فهلْ هُنالكَ يلقى حُلمَهُ وَطَري
تَختالُ طُولاً وَتشكو العَينُ منْ قِصر ِ
من أينَ تبدا وأينَ الطولُ يأخُذُني
الجسمُ في صَخب ٍ والفكرُ في سَفر ِ
مَنْ صَاغَ هذا الحمى للفُلّ ِ يَسكُنُهُ
فصارَ مأوى لنور ِ الشَمس ِ والقَمَر ِ
يا عُمقَ مَهواكَ منهُ القرطُ مُرتعشٌ
جيدُ الغزالةِ مرفوعٌ منْ الحَذَر ِ
حقلٌ منَ الزهر ِ مَنشورٌ بروضته ِ
عطرٌ يُنادي على الأنسام ِ في البُكَر ِ
يا حبذا شفتي تحظى تُقبّلهُ
تُرسي عليهِ نُجوماً هُنَّ من أثري
أغويتني كيفَ أُطفي شُعلةَ اللهبِ
والنارُ تحرقُ منْ رُؤياكَ في بصري
إنّي أُسافرُ في دُنياكَ مع وَلَهي
القلبُ يَخفقُ واللهفاتُ في قدري
يا جيدُ أنتَ إلى الأحلام ِ تأخذني
فهلْ هُنالكَ يلقى حُلمَهُ وَطَري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق