أَأنتِ هي ؟
ــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــ
حائر
أَأنتِ هي ...أم أن الفؤاد
ما يزال يهذي ....... ؟!!!
أصداء همسكِ
شقشقات توأمين
انقسم الحرف وأينع زهرتين...
إبّان ارتحالي بين خمائل الهمس
أعود لسطورها
أريق زق التوق
على مذبح الذكريات
ثم أعاود الإبحار
بين مرافئ أبجديتكِ
أستنطق نوارسها ...أهدهدها
على جناح الرجاء
علها تبوح
فتتوارى وتستعذب صمتا
يتأجّج جوى عذاباتي
تجتاحني ثورتي
فأتقلب كجمرة بكورِ نارٍ
تقتلع وقاري .... تصرخ في غوغائية
تطالب باعتراف ...يعيد أجنحة الحياة
لرماد النبض ليعاود التحليق
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
أعود بأبجدية جديدة ..
مبدأ فرق تَسد
أهمس متوشحا همّةَ الواثق
أيا جارته ...ناجاني القمر
أخلص النجوى وبكِ وشى
وارتقى النبض صهوة سركِ ....
ماذا ....... ؟ ..
ماذا تقولين ........ ؟!؟!!
صهْ
أرفض اتهام الخرف
إن كان الفؤاد مجنون
فللأحبة في الجنون
يا ليلى فتون ....
لا تتمادي ...لا
عفوا ...لا تغضبي
.... انتظري ...
لا تلوي عنان الهمس
لا تُرخي أهداب المحراب
ما يزال لنُسك السؤال حضور
دعي تهجد روحي
يراود مهاجع الأجابة
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ها أنا
أحمل قلبي في كفّ الأسى
أعود لرحلتي القديمة
بحثا عن ذاتي المتبعثرة
عن عمري المهترئة أيامُه
في الفؤاد غصة ...و يقين
يورثه ....شقوة المصير
وبعض ظلال رمادية
تحوي رؤى مشتتة
تتراقص كعرائس الماريونت
بين دفّتيِ الروح ...وأمضي
أَأنتِ هي ...أم أن الفؤاد
ما يزال يهذي ....... ؟!!!
أصداء همسكِ
شقشقات توأمين
انقسم الحرف وأينع زهرتين...
إبّان ارتحالي بين خمائل الهمس
أعود لسطورها
أريق زق التوق
على مذبح الذكريات
ثم أعاود الإبحار
بين مرافئ أبجديتكِ
أستنطق نوارسها ...أهدهدها
على جناح الرجاء
علها تبوح
فتتوارى وتستعذب صمتا
يتأجّج جوى عذاباتي
تجتاحني ثورتي
فأتقلب كجمرة بكورِ نارٍ
تقتلع وقاري .... تصرخ في غوغائية
تطالب باعتراف ...يعيد أجنحة الحياة
لرماد النبض ليعاود التحليق
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
أعود بأبجدية جديدة ..
مبدأ فرق تَسد
أهمس متوشحا همّةَ الواثق
أيا جارته ...ناجاني القمر
أخلص النجوى وبكِ وشى
وارتقى النبض صهوة سركِ ....
ماذا ....... ؟ ..
ماذا تقولين ........ ؟!؟!!
صهْ
أرفض اتهام الخرف
إن كان الفؤاد مجنون
فللأحبة في الجنون
يا ليلى فتون ....
لا تتمادي ...لا
عفوا ...لا تغضبي
.... انتظري ...
لا تلوي عنان الهمس
لا تُرخي أهداب المحراب
ما يزال لنُسك السؤال حضور
دعي تهجد روحي
يراود مهاجع الأجابة
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ها أنا
أحمل قلبي في كفّ الأسى
أعود لرحلتي القديمة
بحثا عن ذاتي المتبعثرة
عن عمري المهترئة أيامُه
في الفؤاد غصة ...و يقين
يورثه ....شقوة المصير
وبعض ظلال رمادية
تحوي رؤى مشتتة
تتراقص كعرائس الماريونت
بين دفّتيِ الروح ...وأمضي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق