الأحد، 29 أبريل 2018
هذا فؤادي الذي ملكته.. بقلم الأستاذة / بنور صباح
هذا فؤادي الذي ملكته.
قسمته بينك وبين أحزاني
نصفه لمن سكنني وسكنته
والباقي لمن اتعبني واشقاني
تتربع بنصف لك ملكته
ويحتل شقائك النصف الثاني
عثت فيه فسادا حتى اتلفته
ثم ترميه بالجحود والنكران
فمات وحيدا وأنا من دفنته
ونسيته كمن نساه ونساني
بقلمي ....بنور صباح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق