هذه قصيدتي التي فازت في مجاراة الشاعر علي محمود طه والتي مطلعها
"أخي جاوز الظالمون المدى"
"أخي جاوز الظالمون المدى"
أخي يا رفيق جراح الفؤاد
ويا صرختي يا رفيق الفدا
ويا دمعتي في ليالي الحنين
ويا ساعدي في وجوه العدا
ويا عظم ظهري إذا ما الخطوب
تنادت عليّ بوادي الردى
تعال فإني وأنت الطريق
لنشعل للمصطلي الموقدا
نشيّد للقادمين الجسور
لكي يصنعوا المجد والسؤددا
أخي صوت صنعاء ملئ الوجود
وصرخة بغداد تدمي المدى
ونار دمشق بوسط الضلوع
تمور لتُشعلَ مَنْ أوقدا
وبيروت تحت الرماد جِمار
فويلٌ لمن نارها أرمدا
وللقدس في القلب حزنٌ قديم
يراقب تاريخه الأمجدا
ينادي ألا يارفاق الطريق
ألا كحلوا جفنيَ الأرمدا
أنا القدس والقدس فخر الجميع
أنا القدس مسرى رسول الهدى
ألا صرخةً توقظ النائمين
ألا صرخةً تُعلن المولدا
ويا صرختي يا رفيق الفدا
ويا دمعتي في ليالي الحنين
ويا ساعدي في وجوه العدا
ويا عظم ظهري إذا ما الخطوب
تنادت عليّ بوادي الردى
تعال فإني وأنت الطريق
لنشعل للمصطلي الموقدا
نشيّد للقادمين الجسور
لكي يصنعوا المجد والسؤددا
أخي صوت صنعاء ملئ الوجود
وصرخة بغداد تدمي المدى
ونار دمشق بوسط الضلوع
تمور لتُشعلَ مَنْ أوقدا
وبيروت تحت الرماد جِمار
فويلٌ لمن نارها أرمدا
وللقدس في القلب حزنٌ قديم
يراقب تاريخه الأمجدا
ينادي ألا يارفاق الطريق
ألا كحلوا جفنيَ الأرمدا
أنا القدس والقدس فخر الجميع
أنا القدس مسرى رسول الهدى
ألا صرخةً توقظ النائمين
ألا صرخةً تُعلن المولدا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق