......سَأعتَنِقُ مَذهَبَ الحَوّافّ ..عِندَ مُنتَهى المَسافَة... ...يَنضَحُني وُجدانِي.. بفِِطرَتي... لأرتَسِم َعلى قِبابِ لَوعَتي ..نَهَماً ...أُطالِعُ بِهِ سُفوحَ الجِيد ..لُجَيناً خالِصاً ....عِندَ مُلتَقى الرُّمَان ..
...فَأتَطَيَّرُ بِالجَوى ..وَأشُّدُّ رِحالَ الشِّغافِ ...إلى بِقاعِ الوَرد في خَدَّينِ ...تَفَتَّحا مَيسَمَين .. ..وَلا نَحلَ يَرتَشِفُ الجَنى ....
......قِفارٌ وَمفازاتٌ ...دُونَها .....وَنَبضي بِلا وَجَل... راهِبٌ يِتَوَكَّأُ ...وَعَصاهُ ... نَجواي ...
.......وَشَبَقي المُعَتَّقِ في غَياهِبِ الجَديلَتيَنِ ....قارورَةّ نبَيذ ....والأهدابُ ...مَلحَمَةٌ إغريقِيَّه .. ..مَيدانُها العُيون .....وأسوارُها الفُتون ...
......يَستَبِدُّ بي ظَمَأي عَلى قارِعَةِ الوَقت ...عِندَ مُنتَصَف الذُّبول ...فَتَنهَمِرُ في أوصالي....هالةٌ مِنَ الغَيبِ ... عَجفاء ... أُطفئُها ..بِأُقحُوانَه ....
.....وأنسَلُّ مِن قَبضَةِ حِرماني ...كَماردٍٍ.. .أو..شُعاعٍِ نور ..
....فَلَقَد إحتَرَفتُ طَرائِقَ لُقمان ....وَناصِيَتي نَسجٌ مِن حِكمَةِ السَّماء..... .وَفَزعي ...إرادَتي ...فَلا أريدُ يا قَمَري في حَضرَةِ السُّكَّرِ أن أريد .....وَلا شيمَةِ لي كَشِيَمِ العَبيد .....وَلكِنَّني أستَبِدُّ حينَ الحُسنِ.... لأرمُقَهُ عِشقاً وَأستَزيد ..
......فَأنا المَوسومُ بِجمالِ ثَغرِِكِ... عُنقوداً .......حارَت فيهِ العَناقيد ...
........أعدو بِصَبابتَي في بَيداءِ ذاتي ... عَدوَ ظَبيةٍ مَذعورَه ....أُبَدِّدُ عَنَّي غَزْلَ الأمنِياتِ ..عَلى هَديِ أسطورَةَ الهَديل .....
.....فَالصَّبُ ....يا خاصِرَةَ العُمرِ ِ..::::...نََسرٌ بِلا مَخالِب ..... وَنَمِرٌ مُرَوَّضٌ مَنزوعُ النُّيوب ...
.....وَهُوَ ريحٌ داجِنَةٌ .........وَهُوَ الظِّلُّ بِلا جَسَد ....وَمَلاكٌ في غَمامٍٍ مِن حَسَد .وهو الساهرُ على سَكينةِ المَعشوقِ...وَفي مُقلتيه ثِقَلُ الوَسَن ....رَصَد.... ...
......فَلا تُوغِلي في الغِياب .....يا جَذعَ الحُلم ِ ....وَديباجَةَ غَدي .....وَشهدَ الأمسِ ......فإنّي مَسَّني.....مِن فَرطِ سحركِ.... اللُّغوب .....
.....فآرتِقي نَفَسي المُمَّزَّقِ وَجداً..... وَكوني سِدرَة مُنتَهاي ...قابَ ضَمَتَينِ...أو ... حَبَتَيّ نَبَق...
................................فتعالي...فاتنتي .....نجمع بعضنا ...كفلقتي بذرة ....بقبلتين... تحت المطر......لنقتل بهما الشبق.....على أعتاب هذا الغسق-...
...فَأتَطَيَّرُ بِالجَوى ..وَأشُّدُّ رِحالَ الشِّغافِ ...إلى بِقاعِ الوَرد في خَدَّينِ ...تَفَتَّحا مَيسَمَين .. ..وَلا نَحلَ يَرتَشِفُ الجَنى ....
......قِفارٌ وَمفازاتٌ ...دُونَها .....وَنَبضي بِلا وَجَل... راهِبٌ يِتَوَكَّأُ ...وَعَصاهُ ... نَجواي ...
.......وَشَبَقي المُعَتَّقِ في غَياهِبِ الجَديلَتيَنِ ....قارورَةّ نبَيذ ....والأهدابُ ...مَلحَمَةٌ إغريقِيَّه .. ..مَيدانُها العُيون .....وأسوارُها الفُتون ...
......يَستَبِدُّ بي ظَمَأي عَلى قارِعَةِ الوَقت ...عِندَ مُنتَصَف الذُّبول ...فَتَنهَمِرُ في أوصالي....هالةٌ مِنَ الغَيبِ ... عَجفاء ... أُطفئُها ..بِأُقحُوانَه ....
.....وأنسَلُّ مِن قَبضَةِ حِرماني ...كَماردٍٍ.. .أو..شُعاعٍِ نور ..
....فَلَقَد إحتَرَفتُ طَرائِقَ لُقمان ....وَناصِيَتي نَسجٌ مِن حِكمَةِ السَّماء..... .وَفَزعي ...إرادَتي ...فَلا أريدُ يا قَمَري في حَضرَةِ السُّكَّرِ أن أريد .....وَلا شيمَةِ لي كَشِيَمِ العَبيد .....وَلكِنَّني أستَبِدُّ حينَ الحُسنِ.... لأرمُقَهُ عِشقاً وَأستَزيد ..
......فَأنا المَوسومُ بِجمالِ ثَغرِِكِ... عُنقوداً .......حارَت فيهِ العَناقيد ...
........أعدو بِصَبابتَي في بَيداءِ ذاتي ... عَدوَ ظَبيةٍ مَذعورَه ....أُبَدِّدُ عَنَّي غَزْلَ الأمنِياتِ ..عَلى هَديِ أسطورَةَ الهَديل .....
.....فَالصَّبُ ....يا خاصِرَةَ العُمرِ ِ..::::...نََسرٌ بِلا مَخالِب ..... وَنَمِرٌ مُرَوَّضٌ مَنزوعُ النُّيوب ...
.....وَهُوَ ريحٌ داجِنَةٌ .........وَهُوَ الظِّلُّ بِلا جَسَد ....وَمَلاكٌ في غَمامٍٍ مِن حَسَد .وهو الساهرُ على سَكينةِ المَعشوقِ...وَفي مُقلتيه ثِقَلُ الوَسَن ....رَصَد.... ...
......فَلا تُوغِلي في الغِياب .....يا جَذعَ الحُلم ِ ....وَديباجَةَ غَدي .....وَشهدَ الأمسِ ......فإنّي مَسَّني.....مِن فَرطِ سحركِ.... اللُّغوب .....
.....فآرتِقي نَفَسي المُمَّزَّقِ وَجداً..... وَكوني سِدرَة مُنتَهاي ...قابَ ضَمَتَينِ...أو ... حَبَتَيّ نَبَق...
................................فتعالي...فاتنتي .....نجمع بعضنا ...كفلقتي بذرة ....بقبلتين... تحت المطر......لنقتل بهما الشبق.....على أعتاب هذا الغسق-...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق