يانجمُ الثُريا..
حدِثني عن خِلٍّ
جَِِفا.
قَطَعَ الوِصالَ بيننا
وأختَفا.
إنطَفأت شُعلةَ نجمهُ
وَســلا.
والشوقَ يأكلُ قلبي
وجَثا.
وَأوفيتُ والوفاءُ شيمتي
العُلا.
وَقد بالغتُ فيه بالتمني
حُبّــا.
أوصدَ الابوابَ وأكثرَ
العدَدا.
فلا بأفلاكهم طابَ فلكي
وسَما.
كُنتَ زائراً في هواهم
سِــرّا.
وَلَستُ أنا بالهوى
وَفــدا.
ولملَمتُ مابداخلي وشَددتُ
شَــدّا.
تجرعتُ سُمَّ الاشواقِ مذاقها
شَهدا.
أطيافهم تسري بداخلي
وَفــدا.
وَأرواحهم تقتلني
عَمــدا.
مابالُ اللهفةِ تجتاحني
وَوِدّا.
وجنود الشوقِ آتِيَةٌ
وِردا.
گيفَ أكذبُ وهوَ
لي غذاءُ الروحِ
وَشَهدا/جرح الصمت
حدِثني عن خِلٍّ
جَِِفا.
قَطَعَ الوِصالَ بيننا
وأختَفا.
إنطَفأت شُعلةَ نجمهُ
وَســلا.
والشوقَ يأكلُ قلبي
وجَثا.
وَأوفيتُ والوفاءُ شيمتي
العُلا.
وَقد بالغتُ فيه بالتمني
حُبّــا.
أوصدَ الابوابَ وأكثرَ
العدَدا.
فلا بأفلاكهم طابَ فلكي
وسَما.
كُنتَ زائراً في هواهم
سِــرّا.
وَلَستُ أنا بالهوى
وَفــدا.
ولملَمتُ مابداخلي وشَددتُ
شَــدّا.
تجرعتُ سُمَّ الاشواقِ مذاقها
شَهدا.
أطيافهم تسري بداخلي
وَفــدا.
وَأرواحهم تقتلني
عَمــدا.
مابالُ اللهفةِ تجتاحني
وَوِدّا.
وجنود الشوقِ آتِيَةٌ
وِردا.
گيفَ أكذبُ وهوَ
لي غذاءُ الروحِ
وَشَهدا/جرح الصمت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق