خاطرتي و خاطري.............
يعانق فجري أول ضوء به أفيق ما كان قد رحل وما به أسير...خطوات عج بها الهميم و بات بي التقبيل ساحة زهم تحيط بقيد الامين.... في كل مفترق قارب بي الوجد و عند نقطة بها أُقيم العودة فهم التوحد سقيم سقيم....
أرفع العين لسماء خالق به أهيم و له أسجل ما بقي من العمر النديم.. سلوا ما به الهوى و لا تسلوا العمر أن المنايا ريح بها الكل يعثر...غيبوبة الفكر في قيح الايام تلوذ في عقم سديد كل التفسير...
أشاور القلب و بيني وبينه العمر صورة مشبعة في تحرير الكثير.. أنقش ما كان و ما يحدث وما سيكون به من واقع رحب أو فقم مرير...على رث السنين اطارح الحرف في رغبة تصحيح صور كل الاديم.. لا غاية بل وقع به الواقع ينزف في أسر عقول و بعض منها با الاسر ينير... أقامر يومي في ما به الحرف و لا أهاب ما به النية ،الموت واحد لا من بي يمكن ان يظر أو يخيم فقد العدل وبي الحق واضح صريح...
عث بهم الهم في تفسير ما به الطرح ،غرور هوى و به الثقة اقوى من تعالي على البشرية به صرح واضح لا فقد علم ولا تهجير...
على ساحل البحر اجمع ما بنا الحث و اناجي ما به الدعاء لرب كبير... لاتلم بي الوضوح هو صفو و هبة بها أستنير و للغير اقيم صرح المعاني ولا با الغير أستجير... عبق سفح الفجر بترتيل العزف في ناحي عمق الاثير.. هي تراويح اليوم و كل يوم وتبقى الايام رقم لا قيمة بها أرتب المستحيل بل رغبة في الغاء الاحالة و تحقيق البعض و القليل... قف الى قامة الله وبه أقم الحق ولا تقف في ظل ظالم و با الغير تستجير.... ما الامل الا كلمة بها نقيم الصلاة وفق لمعنى الصلاة هي وسع ايمان لا حزمة من القلق و التكفير... على عهد به نقيم في وسع قافة الطيب لا ما به رسم المستحيل............
16\11\2017
أمال السعدي
يعانق فجري أول ضوء به أفيق ما كان قد رحل وما به أسير...خطوات عج بها الهميم و بات بي التقبيل ساحة زهم تحيط بقيد الامين.... في كل مفترق قارب بي الوجد و عند نقطة بها أُقيم العودة فهم التوحد سقيم سقيم....
أرفع العين لسماء خالق به أهيم و له أسجل ما بقي من العمر النديم.. سلوا ما به الهوى و لا تسلوا العمر أن المنايا ريح بها الكل يعثر...غيبوبة الفكر في قيح الايام تلوذ في عقم سديد كل التفسير...
أشاور القلب و بيني وبينه العمر صورة مشبعة في تحرير الكثير.. أنقش ما كان و ما يحدث وما سيكون به من واقع رحب أو فقم مرير...على رث السنين اطارح الحرف في رغبة تصحيح صور كل الاديم.. لا غاية بل وقع به الواقع ينزف في أسر عقول و بعض منها با الاسر ينير... أقامر يومي في ما به الحرف و لا أهاب ما به النية ،الموت واحد لا من بي يمكن ان يظر أو يخيم فقد العدل وبي الحق واضح صريح...
عث بهم الهم في تفسير ما به الطرح ،غرور هوى و به الثقة اقوى من تعالي على البشرية به صرح واضح لا فقد علم ولا تهجير...
على ساحل البحر اجمع ما بنا الحث و اناجي ما به الدعاء لرب كبير... لاتلم بي الوضوح هو صفو و هبة بها أستنير و للغير اقيم صرح المعاني ولا با الغير أستجير... عبق سفح الفجر بترتيل العزف في ناحي عمق الاثير.. هي تراويح اليوم و كل يوم وتبقى الايام رقم لا قيمة بها أرتب المستحيل بل رغبة في الغاء الاحالة و تحقيق البعض و القليل... قف الى قامة الله وبه أقم الحق ولا تقف في ظل ظالم و با الغير تستجير.... ما الامل الا كلمة بها نقيم الصلاة وفق لمعنى الصلاة هي وسع ايمان لا حزمة من القلق و التكفير... على عهد به نقيم في وسع قافة الطيب لا ما به رسم المستحيل............
16\11\2017
أمال السعدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق