الأربعاء، 4 أكتوبر 2017

كلما أغمضت عيناي هزني شوقي .. بقلم الأستاذ/ أسعد القصراوي

كلما أغمضت عيناي 
هزني شوقي 
والحنين
فكيف لي أن أهاجر 
وأنت نبض 
الوتين ؟
أعشق فيك كلّما فيك
من سحر وجمال
وكأنني
لا أرى سواك ملاذا لي
في عالم مكتوف
اليدين
كيف لي أن أضمد جراحا
نزفها فاق الخيال
مع اليقين ؟
من تراه قد باع ثم أوهمنا
أنه قديس وهو إبليس
لعين !
يا فؤادي لا تسل كيف ومن
أين تأتيك صرخات
الأنين ؟
.............
بقلمي أسعد القصراوي


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق