هل الأقصى وغزة مصدرا الإرهاب العالمي، يتحتم اجتثاثهما؟
(66)
(... تابع لما قبله).
الحركة الإسلامية في فلسطين
لئن كنا قد استعرضنا في حلقات سابقة دور المنظمات والفصائل والأحزاب القومية والشيوعية وغيرها، هذا الدور الذي ساهم بشكل مباشر أو غير مباشر في ضياع فلسطين، والسيطرة الكلية على فلسطين، وازدياد الغطرسة اليهودية، والتنكر لحق الشعب الفلسطيني في أرضه ، فماذا هو دور الأحزاب والمنظمات التي تدعي تبنيها للفكر الإسلامي والعقيدة القرآنية.
فلئن ارتكبت تلك الفصائل والأحزاب ممارسات وتخبط – سواء عن قصد أو غير قصد- كان من المفروض بالحركات الإسلامية- إن كانت صادقة بادعائها استنادها على الإسلام في إدارة الصراع- أن تتصدر الجهاد في وجه العدو المغتصب، وان تقود الشعب الفلسطيني إلى التحرير والنصر، نظراً لأن القرآن الكريم والرسول صلّى الله عليه وسلم، قد وضعا منهجاً متكاملاً ودقيقاً وصحيحاً، في الدفاع عن الأرض والنفس والعرض، وقد ثبت بشكل دقيق أنه ويعترف به الجميع، أنه عندما كان يلتزم المسلمون بالنهج القرآني فإنهم انتصروا وانتصروا وانتصروا، لأن الله سبحانه وتعالى قد ألزم ذاته بنصر المؤمنين.
إذاً عدم تحقيق الحركات الإسلامية للنصر يعود لخلل ولخروج هذه الحركات عن النهج القرآني.
ويمكن أن نقول أن ثمة حزبين إسلاميين، ظهرا في الساحة الفلسطينية، هما جماعة الإخوان المسلمين، وحزب التحرير الإسلامي.
وإذا ما حاولنا إلقاء الضوء على جماعة الإخوان المسلمين ، فإن هذه الجماعة...
(... يتبع).
(66)
(... تابع لما قبله).
الحركة الإسلامية في فلسطين
لئن كنا قد استعرضنا في حلقات سابقة دور المنظمات والفصائل والأحزاب القومية والشيوعية وغيرها، هذا الدور الذي ساهم بشكل مباشر أو غير مباشر في ضياع فلسطين، والسيطرة الكلية على فلسطين، وازدياد الغطرسة اليهودية، والتنكر لحق الشعب الفلسطيني في أرضه ، فماذا هو دور الأحزاب والمنظمات التي تدعي تبنيها للفكر الإسلامي والعقيدة القرآنية.
فلئن ارتكبت تلك الفصائل والأحزاب ممارسات وتخبط – سواء عن قصد أو غير قصد- كان من المفروض بالحركات الإسلامية- إن كانت صادقة بادعائها استنادها على الإسلام في إدارة الصراع- أن تتصدر الجهاد في وجه العدو المغتصب، وان تقود الشعب الفلسطيني إلى التحرير والنصر، نظراً لأن القرآن الكريم والرسول صلّى الله عليه وسلم، قد وضعا منهجاً متكاملاً ودقيقاً وصحيحاً، في الدفاع عن الأرض والنفس والعرض، وقد ثبت بشكل دقيق أنه ويعترف به الجميع، أنه عندما كان يلتزم المسلمون بالنهج القرآني فإنهم انتصروا وانتصروا وانتصروا، لأن الله سبحانه وتعالى قد ألزم ذاته بنصر المؤمنين.
إذاً عدم تحقيق الحركات الإسلامية للنصر يعود لخلل ولخروج هذه الحركات عن النهج القرآني.
ويمكن أن نقول أن ثمة حزبين إسلاميين، ظهرا في الساحة الفلسطينية، هما جماعة الإخوان المسلمين، وحزب التحرير الإسلامي.
وإذا ما حاولنا إلقاء الضوء على جماعة الإخوان المسلمين ، فإن هذه الجماعة...
(... يتبع).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق