لو أنكِ تدركين .. بقلم الأستاذ / سامي بساط
لو...أنكِتدركينكم أشتاقكِلو أنكِ تدركين
ما حل بي
بغيابك
لو أنكِ تدركين
أن
نهاري بات ظلاما
فشمسي
غابت بغيابك
حتى قهوتي
التي أعشقها
ما عدت
أتلذذ بها
فقد افتقدت بها
تلك الرائحة
التي اعتدتها
والتي
بها شيئا منك
أشتاقكِ
وكم متعب
هذا الإشتياق
كم متعب
هذا الغياب
فحين غبتِ
أخذتِ
كل جميل معكِ
غبتِ
ولم تتركي لي
شيئاً جميلا..
بغيابك.....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق