لكِ بسمةٌ كالفُلّ ِ حينَ يُفتِّحُ
تمضي لقلبي بالشغاف ِ تُصافِحُ
تختالُ في عيني وتتركُ سحرها
وتمرُّ في فكري وفيه ِ تُراوحُ
كفراشة ٍ خدَّ النسائم ِ تعتلي
وجناحُها فوقَ السنابل ِ يَمرَحُ
فيها حكايا العشق ِ عن أهل ِ الهوى
تروي هواهمْ والعيونُ سَوارحُ
طارتْ إليَّ مع الصباح ِ بحُسنِها
فغدا لعُمري بالجنائن ِ مَطرَحُ
شُكراً لطير ٍ رفَّ فوقَ نواظري
لولاهُ فجري ما بيوم ٍ يَفرحُ
زيدي التبسُّمَ علَّ يغمُرني الندى
والزهرُ في فيض ِ الشذا يَتفوَّحُ
لك ِ بسمةٌ مثلُ البلابل ِ شَدوها
إني أراها فوقَ ثغرِك ِ تَصدَحُ
تمضي لقلبي بالشغاف ِ تُصافِحُ
تختالُ في عيني وتتركُ سحرها
وتمرُّ في فكري وفيه ِ تُراوحُ
كفراشة ٍ خدَّ النسائم ِ تعتلي
وجناحُها فوقَ السنابل ِ يَمرَحُ
فيها حكايا العشق ِ عن أهل ِ الهوى
تروي هواهمْ والعيونُ سَوارحُ
طارتْ إليَّ مع الصباح ِ بحُسنِها
فغدا لعُمري بالجنائن ِ مَطرَحُ
شُكراً لطير ٍ رفَّ فوقَ نواظري
لولاهُ فجري ما بيوم ٍ يَفرحُ
زيدي التبسُّمَ علَّ يغمُرني الندى
والزهرُ في فيض ِ الشذا يَتفوَّحُ
لك ِ بسمةٌ مثلُ البلابل ِ شَدوها
إني أراها فوقَ ثغرِك ِ تَصدَحُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق