نغمات على وتر السجود.......................
لحظة بها الروح تفيض في وسع الخالق و إحداثيات السكون.....نرمح في ما به السجود و نقيم ما به خلاف الفعل و للشكوى نقف وكان بنا الخير مرتفع وبنا الحال فك للمنون...لاتحلق عاليا أن بك من الحيق ما لا تعلم وما به من رفعة ترمي بها في حيض ناحل العمر و بك الاحِداق بات فقر و فنون... الكل يشكو أن الحال بات في قفع و أنحلال المجون و الكل يمارس فعل الشر و الكذب بات سياسة للكل في ركب اليوم وحروف باتت تهرب في أن نصدق بما نقول أو ما به القول فعل أو ضياع حق و أستهتار رفعة اليوم وما به الاتي ....ما الهوى الا حروف بها يعلقوا لشرور الرغبة وبها يقيموا الود و لها يبنى الاعتقاد أنهم بناة اللحظة و بها يقام الفعل ولا يدركوا....
عهود بها أمطروا وبات تنفيذ الوعد في غياهب الشر وبناة اللحظة يعلنوا دعونا للحظة عيش و جحيم لما به الكون يحرقوا..نغمات على وتر السجود.........................عاهروا الهم و الهم بهم عهر و قافية نزق و أبتلاء غرور و الخلق بات سحابات بها السماء كل يوم ترعد.... على سجا الصلاة أقيموا الوعد و لله أقف وافِرة با الدعاء لكل من با الايمان يخفقوا...ونُسقة الحب قرار و قبس و تربية و خلق لا بها يمكن أن نحرق ثبات العزم أو بها للغير نوُلِد...بهتان حق وضياع لكل رمزوبنا الرموز بات سحق و التصفيق لمن بهم سحق التعالي و بعد لم نفقه سر الحياة و ما لها وما بها و الجهل بنا بات علم محقق...
أني على مبدء به سرت ولا أتغير أن الحق واقع لا بهتان ولا قتل للنفوس ولا به يمكن أن أُقيم الشرر...فرائس كل يوم تختال و القتل صار فضح و لقمة بها الغير يرتفع....ما تعطر بشر الا بما حمل من صدق القيمة و الجوهر و ابقى با النفس عطاء مشبع الود لاسرد و لغط و حوار مبهم....
لله در ما به الغير يقطر من وجع وما بنا في ترحاب نسق ترتيب الصور...قناص سير في رحاب الايمان و يقتل رحب التقديس و بقدسية الله يلغي الوشم و يستنفر....غمد نحر به اقاموا العدل و العدل ما هو الا رحب صدر و أبتِسامة طيب و وفاء به وجب أن نحمل و ننبت...لاتقل اليوم بات مُنقب بل نقبنا الارواح و بها الغينا اليسر و أحلينا العسر و فرقة بها بتنا نهتفوا.....
عهدٌ لله أقمت و بعد مازال العهد ما تغير رغم جحاشة الكل و وقاحة التصرف وبهم بعد النفاق صورة بها للروح يوشموا....لاتناجي الله في ما به أنت ترغب بل ما بهخير التواجد و سحر العطاء و النرجس..... بناة صبح با الليل صاروا جر و مجرور و بنا الكيل طفح و الاستعباد بات حقل رغبات بها للكون امطروا..... أَخفق جناح الذل و أرفع الراية و سر في زِمام الامر و التف حول البعض و اعلن التوحيد و الوحدة لا التفريق و نزاع ما كان يوم لنا به امر ولا خبر...وتر باقي نغمات بها القي سجود و قيامي و لله ارفع راية الحب ولا با اللحب للكون أخفق.....
((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ،وَلَا تَجْعَلُوا اللَّهَ عُرْضَةً لِأَيْمَانِكُمْ أَنْ تَبَرُّوا وَتَتَّقُوا وَتُصْلِحُوا بَيْنَ النَّاسِ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ)) من سورة البقرة....
((مَنْ يَشْفَعْ شَفَاعَةً حَسَنَةً يَكُنْ لَهُ نَصِيبٌ مِنْهَا وَمَنْ يَشْفَعْ شَفَاعَةً سَيِّئَةً يَكُنْ لَهُ كِفْلٌ مِنْهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُقِيتًا)) (85) (النساء)
((سَتَجِدُونَ آخَرِينَ يُرِيدُونَ أَنْ يَأْمَنُوكُمْ وَيَأْمَنُوا قَوْمَهُمْ كُلَّ مَا رُدُّوا إِلَى الْفِتْنَةِ أُرْكِسُوا فِيهَا فَإِنْ لَمْ يَعْتَزِلُوكُمْ وَيُلْقُوا إِلَيْكُمُ السَّلَمَ وَيَكُفُّوا أَيْدِيَهُمْ فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأُولَئِكُمْ جَعَلْنَا لَكُمْ عَلَيْهِمْ سُلْطَانًا مُبِينًا))
26\6\2017
أمال السعدي
لحظة بها الروح تفيض في وسع الخالق و إحداثيات السكون.....نرمح في ما به السجود و نقيم ما به خلاف الفعل و للشكوى نقف وكان بنا الخير مرتفع وبنا الحال فك للمنون...لاتحلق عاليا أن بك من الحيق ما لا تعلم وما به من رفعة ترمي بها في حيض ناحل العمر و بك الاحِداق بات فقر و فنون... الكل يشكو أن الحال بات في قفع و أنحلال المجون و الكل يمارس فعل الشر و الكذب بات سياسة للكل في ركب اليوم وحروف باتت تهرب في أن نصدق بما نقول أو ما به القول فعل أو ضياع حق و أستهتار رفعة اليوم وما به الاتي ....ما الهوى الا حروف بها يعلقوا لشرور الرغبة وبها يقيموا الود و لها يبنى الاعتقاد أنهم بناة اللحظة و بها يقام الفعل ولا يدركوا....
عهود بها أمطروا وبات تنفيذ الوعد في غياهب الشر وبناة اللحظة يعلنوا دعونا للحظة عيش و جحيم لما به الكون يحرقوا..نغمات على وتر السجود.........................عاهروا الهم و الهم بهم عهر و قافية نزق و أبتلاء غرور و الخلق بات سحابات بها السماء كل يوم ترعد.... على سجا الصلاة أقيموا الوعد و لله أقف وافِرة با الدعاء لكل من با الايمان يخفقوا...ونُسقة الحب قرار و قبس و تربية و خلق لا بها يمكن أن نحرق ثبات العزم أو بها للغير نوُلِد...بهتان حق وضياع لكل رمزوبنا الرموز بات سحق و التصفيق لمن بهم سحق التعالي و بعد لم نفقه سر الحياة و ما لها وما بها و الجهل بنا بات علم محقق...
أني على مبدء به سرت ولا أتغير أن الحق واقع لا بهتان ولا قتل للنفوس ولا به يمكن أن أُقيم الشرر...فرائس كل يوم تختال و القتل صار فضح و لقمة بها الغير يرتفع....ما تعطر بشر الا بما حمل من صدق القيمة و الجوهر و ابقى با النفس عطاء مشبع الود لاسرد و لغط و حوار مبهم....
لله در ما به الغير يقطر من وجع وما بنا في ترحاب نسق ترتيب الصور...قناص سير في رحاب الايمان و يقتل رحب التقديس و بقدسية الله يلغي الوشم و يستنفر....غمد نحر به اقاموا العدل و العدل ما هو الا رحب صدر و أبتِسامة طيب و وفاء به وجب أن نحمل و ننبت...لاتقل اليوم بات مُنقب بل نقبنا الارواح و بها الغينا اليسر و أحلينا العسر و فرقة بها بتنا نهتفوا.....
عهدٌ لله أقمت و بعد مازال العهد ما تغير رغم جحاشة الكل و وقاحة التصرف وبهم بعد النفاق صورة بها للروح يوشموا....لاتناجي الله في ما به أنت ترغب بل ما بهخير التواجد و سحر العطاء و النرجس..... بناة صبح با الليل صاروا جر و مجرور و بنا الكيل طفح و الاستعباد بات حقل رغبات بها للكون امطروا..... أَخفق جناح الذل و أرفع الراية و سر في زِمام الامر و التف حول البعض و اعلن التوحيد و الوحدة لا التفريق و نزاع ما كان يوم لنا به امر ولا خبر...وتر باقي نغمات بها القي سجود و قيامي و لله ارفع راية الحب ولا با اللحب للكون أخفق.....
((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ،وَلَا تَجْعَلُوا اللَّهَ عُرْضَةً لِأَيْمَانِكُمْ أَنْ تَبَرُّوا وَتَتَّقُوا وَتُصْلِحُوا بَيْنَ النَّاسِ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ)) من سورة البقرة....
((مَنْ يَشْفَعْ شَفَاعَةً حَسَنَةً يَكُنْ لَهُ نَصِيبٌ مِنْهَا وَمَنْ يَشْفَعْ شَفَاعَةً سَيِّئَةً يَكُنْ لَهُ كِفْلٌ مِنْهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُقِيتًا)) (85) (النساء)
((سَتَجِدُونَ آخَرِينَ يُرِيدُونَ أَنْ يَأْمَنُوكُمْ وَيَأْمَنُوا قَوْمَهُمْ كُلَّ مَا رُدُّوا إِلَى الْفِتْنَةِ أُرْكِسُوا فِيهَا فَإِنْ لَمْ يَعْتَزِلُوكُمْ وَيُلْقُوا إِلَيْكُمُ السَّلَمَ وَيَكُفُّوا أَيْدِيَهُمْ فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأُولَئِكُمْ جَعَلْنَا لَكُمْ عَلَيْهِمْ سُلْطَانًا مُبِينًا))
26\6\2017
أمال السعدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق