خاوية هي الأماكن ...
.... والروح تَبكِ ما كان
تراوغ الدمع وهي تجتر
بحراء النبض ندى أيام
كانت شقائق الروح تغرد
بين أيك الدوح بصدح ...
....... العنادل ....،
ألا عمي مساء طيور
الدوح وذكريات ما زالت
تطوف بين راحات الشريان
تستنطق سطور ثكلى سكنت
واستكانت والحرف بين حديها
يُنازع .....
أخوكم
هشام ....
٨ يونية ٢٠١٧
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق