لم تكن أكثر من أكفان لميلاد الموت
وتوابيت من الخشب جانب غيم المطر
وعلى ماذا
حين قالت أن شيئا غير هذا الغطاء
يجري في العهر
ودموع المباكي اسرائيل
وأشياء أخر
وطالما مجدوها
حين رسمت أن في المبكى أحجارا
ونبيا مصلوبا على حجر
والهدهد موعود بالموت على خطئ الكفر
ولماذا مجدوها
حين قالت وطني عقد عرق
وعلى دمعة المعمدان كنعان يموت
وغلام يحترق
غضب القبطان
والقبطان ملاك رباني
وقال : إن العيب في البحارة
فليقتل كل بحار يتعبكم ، وربي
سوف يخلد
من العلل إلى مفر النجاة
أقتلوا هذي الفلسطينية
عتمة التوقيف
خبر من هدهد ....وحنطة
افرحوا القبطان
أن الآهات في المبكى
ثمرة صيف وأوراق الصيف لا تنسى
على أوراقه أعتاب نصف
محرقة من الأشجار
تحتضر على راحة حرف
غضب القبطان ، والقبطان في كل الحفر
وعلى طهر خدمات العبيد
كالمحروقين نقي وعلى ولادته ختم عتيد
ثم نادى وأمر
أقتلوا هذي الفلسطينية
وتوابيت من الخشب جانب غيم المطر
وعلى ماذا
حين قالت أن شيئا غير هذا الغطاء
يجري في العهر
ودموع المباكي اسرائيل
وأشياء أخر
وطالما مجدوها
حين رسمت أن في المبكى أحجارا
ونبيا مصلوبا على حجر
والهدهد موعود بالموت على خطئ الكفر
ولماذا مجدوها
حين قالت وطني عقد عرق
وعلى دمعة المعمدان كنعان يموت
وغلام يحترق
غضب القبطان
والقبطان ملاك رباني
وقال : إن العيب في البحارة
فليقتل كل بحار يتعبكم ، وربي
سوف يخلد
من العلل إلى مفر النجاة
أقتلوا هذي الفلسطينية
عتمة التوقيف
خبر من هدهد ....وحنطة
افرحوا القبطان
أن الآهات في المبكى
ثمرة صيف وأوراق الصيف لا تنسى
على أوراقه أعتاب نصف
محرقة من الأشجار
تحتضر على راحة حرف
غضب القبطان ، والقبطان في كل الحفر
وعلى طهر خدمات العبيد
كالمحروقين نقي وعلى ولادته ختم عتيد
ثم نادى وأمر
أقتلوا هذي الفلسطينية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق