خزعبلات بشرية ..................
بين الواقع و الحقيقة و بين الحدث و الصورة ترجمات باتت في سفططة كونية من بجيب به يملىء الاطنان لا لمن بهم حق بهم يقيموا الرحمة و لا من للصلاة يفقهون.....
واقع الامر خالف ما به الحق منهم من للفرض باتوا يعتبروه عادة اعتادوا لها وبها يقيموا لا لهدف به الالتزام و تحقيق خلق سليم خارج نطاق تشويهات بها بتنا لانعي الى أن المسار.....
لا فرق بين رجل دين أو مفكر أو مثقف أو جاهل الكل يعلن قيام عذل الموبقات على صعيد الحياة رغبة لما بهم الرغبة تعلن الفرض الحقيقي لا ما بهم وجب ان يقيموا لاصالة ما به الواقع يكون....
أفكار هنا و هناك تعارك الفكر و الفكر يصارع بين ما هو واقع و ما هو حق به وجب الالتزام... هم يؤمنون با الخيال و الحلم و الحلم معنى به أن تكون صاحب فكر و صبر به تسير في طريق الايمان لا في مجزرة الغبن و الظلال.....
على سجاد الصلاة يقف و لله يكبروا ومنه يطلبوا ان يهون عليهم العيش، و بعد أن يطوي سجاده الى غابة الغايات التي ظن أنها شرع و حق مفروض ثم ممارسة الغواية تحت أسم الحب مع تلك و ذاك.... صورة بها نبني الاعتقاد أن الثقة وجب بها أن نقيم لكنه تصورة أخر لفرض صيرورة الرغبة لا غير.... ترى أين يقف سد علاء النفس و القيمة الانسانية مقابل ما به الفكر مشبع بغواية النفس تحت ما به الظن أنه حق لهم في ان يمارسوا أي موبقه على حساب هبات جميلة تم الوهب من خالق جبار...بل تحت ما لا عون الا و هو قتل نفس بشرية و تعتيم احساس يحمل قيمة لا إفتراض.....
غريبة هي تلك النفس البشرية التي تقر لنفسها ما تحرمه على الغير!!! و الاغرب أن تقيم غواية مع من تقدم له الوعد أن الوع أكيد و ثقة لا يزحزحها بركان!!!!! و غريبهو ان يحقلنفسه القبول من أي أمرأة ولا يحق لها أن تقيم ما به هو يقيم!!!!
يقيم لها الوعود و العهود لوهلة ثم يبدار الى الانتقال مع أخرى يرسم لها و يرتل القدود و أخرى يقدم لها الاهات والزهور و قد يكون مرتبط و سيدة في بيته حملت به الكثير لكن هذا لا يهم ما به الاهمية أن يرضي تبجيل ذاك الغرور الذكوري الذي بات في خبر تسفيه كل قيمة أنسانية....
سؤال لماذا يتزوج البشر؟؟؟؟ هلى لفرض؟؟ أم ابتلاء؟؟؟ أم سد حاجة دون الاتجاه الى الغير؟؟؟ أم لبناء قيمة أجتماعية بها نحقق رصد وحدة إنسانية لا تعلوها غواية بل تلغيها....
الامثلة كثيرة و دوران بين من يخصني با الشهادة و الاستفتاء و الاحداث الخلقية فاقت و الله أي عرف أو تقليد لكنها باتت عادات بشعة تقزز الروح بل الغت حتى بركة الله....ترى ما الذي وجب؟؟؟يبقى الوجوب لكل منا ما به يعلم ان القيمة بصمة لا الغاء لها في أن يكون الخط مسار لا ما يساوية بل ما يحتوي من صفاء الروح و من عزة بها نرقى با الانسانية الحقة....
حتى أين و الى متى نحط ركاب الغواية و نلغي فضيلة النفس في علياء الروح و أحترام ما به وُهِبنا من قيمة بشرية لا ما به الغير يرسم لنا....
27\5\2017
أمال السعدي
بين الواقع و الحقيقة و بين الحدث و الصورة ترجمات باتت في سفططة كونية من بجيب به يملىء الاطنان لا لمن بهم حق بهم يقيموا الرحمة و لا من للصلاة يفقهون.....
واقع الامر خالف ما به الحق منهم من للفرض باتوا يعتبروه عادة اعتادوا لها وبها يقيموا لا لهدف به الالتزام و تحقيق خلق سليم خارج نطاق تشويهات بها بتنا لانعي الى أن المسار.....
لا فرق بين رجل دين أو مفكر أو مثقف أو جاهل الكل يعلن قيام عذل الموبقات على صعيد الحياة رغبة لما بهم الرغبة تعلن الفرض الحقيقي لا ما بهم وجب ان يقيموا لاصالة ما به الواقع يكون....
أفكار هنا و هناك تعارك الفكر و الفكر يصارع بين ما هو واقع و ما هو حق به وجب الالتزام... هم يؤمنون با الخيال و الحلم و الحلم معنى به أن تكون صاحب فكر و صبر به تسير في طريق الايمان لا في مجزرة الغبن و الظلال.....
على سجاد الصلاة يقف و لله يكبروا ومنه يطلبوا ان يهون عليهم العيش، و بعد أن يطوي سجاده الى غابة الغايات التي ظن أنها شرع و حق مفروض ثم ممارسة الغواية تحت أسم الحب مع تلك و ذاك.... صورة بها نبني الاعتقاد أن الثقة وجب بها أن نقيم لكنه تصورة أخر لفرض صيرورة الرغبة لا غير.... ترى أين يقف سد علاء النفس و القيمة الانسانية مقابل ما به الفكر مشبع بغواية النفس تحت ما به الظن أنه حق لهم في ان يمارسوا أي موبقه على حساب هبات جميلة تم الوهب من خالق جبار...بل تحت ما لا عون الا و هو قتل نفس بشرية و تعتيم احساس يحمل قيمة لا إفتراض.....
غريبة هي تلك النفس البشرية التي تقر لنفسها ما تحرمه على الغير!!! و الاغرب أن تقيم غواية مع من تقدم له الوعد أن الوع أكيد و ثقة لا يزحزحها بركان!!!!! و غريبهو ان يحقلنفسه القبول من أي أمرأة ولا يحق لها أن تقيم ما به هو يقيم!!!!
يقيم لها الوعود و العهود لوهلة ثم يبدار الى الانتقال مع أخرى يرسم لها و يرتل القدود و أخرى يقدم لها الاهات والزهور و قد يكون مرتبط و سيدة في بيته حملت به الكثير لكن هذا لا يهم ما به الاهمية أن يرضي تبجيل ذاك الغرور الذكوري الذي بات في خبر تسفيه كل قيمة أنسانية....
سؤال لماذا يتزوج البشر؟؟؟؟ هلى لفرض؟؟ أم ابتلاء؟؟؟ أم سد حاجة دون الاتجاه الى الغير؟؟؟ أم لبناء قيمة أجتماعية بها نحقق رصد وحدة إنسانية لا تعلوها غواية بل تلغيها....
الامثلة كثيرة و دوران بين من يخصني با الشهادة و الاستفتاء و الاحداث الخلقية فاقت و الله أي عرف أو تقليد لكنها باتت عادات بشعة تقزز الروح بل الغت حتى بركة الله....ترى ما الذي وجب؟؟؟يبقى الوجوب لكل منا ما به يعلم ان القيمة بصمة لا الغاء لها في أن يكون الخط مسار لا ما يساوية بل ما يحتوي من صفاء الروح و من عزة بها نرقى با الانسانية الحقة....
حتى أين و الى متى نحط ركاب الغواية و نلغي فضيلة النفس في علياء الروح و أحترام ما به وُهِبنا من قيمة بشرية لا ما به الغير يرسم لنا....
27\5\2017
أمال السعدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق