( محاولة للفهم فقط )
بأي حبل يعتصم المسلمون في هذه الأيام؟
يقول الله سبحانه وتعالى مخاطباً جمهور المسلمين: ( واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا).
نرى في أيامنا هذه، أن حبل الله الذي يجمعنا ويوحدنا ويجعلنا نلبس العزة والكرامة والأخلاق والقيم، قد ابتعدنا عنه، وكأن معشر العرب والمسلمين، لم يقرأوا هذه الآية أبداً، في القرآن الكريم.
العرب والمسلمون في هذه الأيام الأكثر تشتتاً وانقساماً وأكثر عداءً لبعضهم البعض من عدائهم لعدوهم المغتصب والمحتل والقاتل والمجرم.
ففي سوريا، قال وليد المعلم: الأشقاء الايرانيون والأصدقاء الروس.
وفي فلسطين المغتصبة: نجد السلطة العرفاتية والعباسية، أكثر تنسيقاً وتحالفا مع العدو المغتصب لفلسطين، والأكثر عداءً لمنظمات فلسطينية أخرى.
وأخر ما ظهر من التشتت والعداء، الخلاف المستعر بين مصر ، الشقيقة الكبرى والسودان الشقيق ، بسبب بضعة امتار على الحدود، لدرجة أن مندوب مصر في مجلس الأمن الدولي ضد رفع العقوبات عن السودان...!!!
بصراحة، لم نعد نستوعب او نجد تفسيرا لما يجري في عالمنا العربي والاسلامي، فهل ابتعدنا عن حبل الله واعتصمنا بحبل الشيطان؟
بأي حبل يعتصم المسلمون في هذه الأيام؟
يقول الله سبحانه وتعالى مخاطباً جمهور المسلمين: ( واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا).
نرى في أيامنا هذه، أن حبل الله الذي يجمعنا ويوحدنا ويجعلنا نلبس العزة والكرامة والأخلاق والقيم، قد ابتعدنا عنه، وكأن معشر العرب والمسلمين، لم يقرأوا هذه الآية أبداً، في القرآن الكريم.
العرب والمسلمون في هذه الأيام الأكثر تشتتاً وانقساماً وأكثر عداءً لبعضهم البعض من عدائهم لعدوهم المغتصب والمحتل والقاتل والمجرم.
ففي سوريا، قال وليد المعلم: الأشقاء الايرانيون والأصدقاء الروس.
وفي فلسطين المغتصبة: نجد السلطة العرفاتية والعباسية، أكثر تنسيقاً وتحالفا مع العدو المغتصب لفلسطين، والأكثر عداءً لمنظمات فلسطينية أخرى.
وأخر ما ظهر من التشتت والعداء، الخلاف المستعر بين مصر ، الشقيقة الكبرى والسودان الشقيق ، بسبب بضعة امتار على الحدود، لدرجة أن مندوب مصر في مجلس الأمن الدولي ضد رفع العقوبات عن السودان...!!!
بصراحة، لم نعد نستوعب او نجد تفسيرا لما يجري في عالمنا العربي والاسلامي، فهل ابتعدنا عن حبل الله واعتصمنا بحبل الشيطان؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق