بُوركتَ يا بَحرُ فيمنْ فيكَ قد غَطَسا
وبُوركَ المَوجُ أنّى مَدُّهُ لَمَسا
قد نُلتَ مالا يَنالُ الصَبُّ مُحتَرقاً
بالماء ِ سابحةٌ والقَدُّ ما لَبِسَا
كالضوء ِ تَلمعُ بين الموج ِ طافيةً
أهدتْ إلى لَهَفي من نُورها قَبَسا
يابحرُ أرختْ على الأمواه ِ ساعِدَها
تأوي بحضنِكَ بَعدَ الجسم ِ ما أنِسَا
كمْ قد تمنّتْ يَدي بالحُلم ِ تلمسُها
لو شئتُ قُرباً أرى وَجهاً لها عَبَسا
ها أنتَ تحظى بأضلاع ٍ تُلامسُها
والنارُ تحرقُ من بالشطّ ِ قد جلسا
ياليتني قطرةٌ بالموج ِ تسكنهُ
في جلدها زمني والدهرُ قدْ حُبسا
إني لأحسدُ أمواهاً تُحيطُ بها
منْ نار ِ قلب ٍ يُعاني بعدما يئسا
وبُوركَ المَوجُ أنّى مَدُّهُ لَمَسا
قد نُلتَ مالا يَنالُ الصَبُّ مُحتَرقاً
بالماء ِ سابحةٌ والقَدُّ ما لَبِسَا
كالضوء ِ تَلمعُ بين الموج ِ طافيةً
أهدتْ إلى لَهَفي من نُورها قَبَسا
يابحرُ أرختْ على الأمواه ِ ساعِدَها
تأوي بحضنِكَ بَعدَ الجسم ِ ما أنِسَا
كمْ قد تمنّتْ يَدي بالحُلم ِ تلمسُها
لو شئتُ قُرباً أرى وَجهاً لها عَبَسا
ها أنتَ تحظى بأضلاع ٍ تُلامسُها
والنارُ تحرقُ من بالشطّ ِ قد جلسا
ياليتني قطرةٌ بالموج ِ تسكنهُ
في جلدها زمني والدهرُ قدْ حُبسا
إني لأحسدُ أمواهاً تُحيطُ بها
منْ نار ِ قلب ٍ يُعاني بعدما يئسا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق