السور
..........
كنت أعيش
أسير عينيك العسليتين
الغجريتين
و تطوقني
أهدابك بالف سور
و أقدم لك النذور
والبخور
و أزور يوميا المنجمين
ليقرأوا
فناجين قهوتي
و راحة كفي
ليخبروني بأن أسمك
منقوش قرب أسمي
تحت مياه البحر
في مسلات لم تكتشف
فوق قمم مغطاة بالثلوج
لم يصلها أحد
لكن الريح
كانت تحمل الحكاية
و تطير بها
من فوق السور
لتعبر ألحدود
و الاماكن
..........
كنت أعيش
أسير عينيك العسليتين
الغجريتين
و تطوقني
أهدابك بالف سور
و أقدم لك النذور
والبخور
و أزور يوميا المنجمين
ليقرأوا
فناجين قهوتي
و راحة كفي
ليخبروني بأن أسمك
منقوش قرب أسمي
تحت مياه البحر
في مسلات لم تكتشف
فوق قمم مغطاة بالثلوج
لم يصلها أحد
لكن الريح
كانت تحمل الحكاية
و تطير بها
من فوق السور
لتعبر ألحدود
و الاماكن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق