عيني وقلبي على جسمي قد اتفقا
ما ظلَّ جُزءٌ بهذا الجسم ِ ما احترقا
إثنان ِ صبّا لهيبَ النار ِ في جَسَدي
في كلّ ِ يوم ٍ أعاني السُهدَ والقلقا
حَسناءُ تذهبُ والأخرى تُبادلُها
والقلبُ يَمشي لدرب ِ الحُسن ِ مُنطلقا
سَمراءُ جاءتْ بلحظ ِ العين ِ تأسرُني
بيضاءُ مرّتْ هَواها مُهجتي سَرَقا
قد ذابَ جسمي وقلبي لا يَرقُّ لهُ
يا ويلَ جسم ٍ لنار ِ الحُب ِ قد خُلقا
عينايَ تعشقُ مَنْ بالحُسن ِ صادفَها
والقلبُ يمشي دروبَ العين ِ مُلتحِقا
هلْ منْ دواء ٍ يُداويني فأشرَبُهُ
أنسى الحسانَ وأنسى الحُسنَ إنْ مَرَقا
يَعودُ قلبي إلى صَدري بلا وَلَه ٍ
والفكرُ يَصفو وجفني يَطردُ الأرَقا
ما ظلَّ جُزءٌ بهذا الجسم ِ ما احترقا
إثنان ِ صبّا لهيبَ النار ِ في جَسَدي
في كلّ ِ يوم ٍ أعاني السُهدَ والقلقا
حَسناءُ تذهبُ والأخرى تُبادلُها
والقلبُ يَمشي لدرب ِ الحُسن ِ مُنطلقا
سَمراءُ جاءتْ بلحظ ِ العين ِ تأسرُني
بيضاءُ مرّتْ هَواها مُهجتي سَرَقا
قد ذابَ جسمي وقلبي لا يَرقُّ لهُ
يا ويلَ جسم ٍ لنار ِ الحُب ِ قد خُلقا
عينايَ تعشقُ مَنْ بالحُسن ِ صادفَها
والقلبُ يمشي دروبَ العين ِ مُلتحِقا
هلْ منْ دواء ٍ يُداويني فأشرَبُهُ
أنسى الحسانَ وأنسى الحُسنَ إنْ مَرَقا
يَعودُ قلبي إلى صَدري بلا وَلَه ٍ
والفكرُ يَصفو وجفني يَطردُ الأرَقا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق