رفّتْ رموشي للحلا إجلالا
والقلبُ زقزقَ نبضُهُ وتعالا
وتراقصتْ شفتايَ كُثرَ صبابة ٍ
وخفوقُ صدري للجمال ِ توالى
يا حسنُ ما عيني تراهُ بحضرتي
لا شكَ عيني ما تراهُ خيالا
ذاك التوردُ بالخدود ِ مُحيّرٌ
من أي زهر ٍ للحمى قد آلا
شفتان ِ مرعى للأقاح ِ مصابحاً
تتغاويان ِ على الكمال ِ كمالا
حتى الأسيلُ كما الشموع ِ ونورها
يضوي الدروبَ من السنا أميالا
الفلّ يسكنُ جيدها مُتفتحاً
تركَ المحالُ على المَكان ِ مُحالا
وبناهديها للزنابق ِ موطنٌ
قد أتبعتْ من جيلها أجيالا
والخصرُ يلوي مثلَ عُود ٍ لين ٍ
الريحُ مرّتْ بالغصون فمالا
والساقُ شمسٌ قد أهلَّ شعاعُها
ببياضه ِ وثبَ الحلا إقبالا
العينُ ترفضُ أن ترفَّ بجفنها
والقلبُ غنى بالحشا مَوّالا
وأنا أحاسيسي تثور بداخلي
والحالُ فيها قد غدا أحوالا
يا حظُّ حُلمي أنْ تجودَ لمرة ٍ
فأنالُ من هذا الجمال ِ وصالا
الحسنُ لوَّعني ويحرقُ أضلعي
لا تبقها يا حظُّ منكَ ثكالى
والقلبُ زقزقَ نبضُهُ وتعالا
وتراقصتْ شفتايَ كُثرَ صبابة ٍ
وخفوقُ صدري للجمال ِ توالى
يا حسنُ ما عيني تراهُ بحضرتي
لا شكَ عيني ما تراهُ خيالا
ذاك التوردُ بالخدود ِ مُحيّرٌ
من أي زهر ٍ للحمى قد آلا
شفتان ِ مرعى للأقاح ِ مصابحاً
تتغاويان ِ على الكمال ِ كمالا
حتى الأسيلُ كما الشموع ِ ونورها
يضوي الدروبَ من السنا أميالا
الفلّ يسكنُ جيدها مُتفتحاً
تركَ المحالُ على المَكان ِ مُحالا
وبناهديها للزنابق ِ موطنٌ
قد أتبعتْ من جيلها أجيالا
والخصرُ يلوي مثلَ عُود ٍ لين ٍ
الريحُ مرّتْ بالغصون فمالا
والساقُ شمسٌ قد أهلَّ شعاعُها
ببياضه ِ وثبَ الحلا إقبالا
العينُ ترفضُ أن ترفَّ بجفنها
والقلبُ غنى بالحشا مَوّالا
وأنا أحاسيسي تثور بداخلي
والحالُ فيها قد غدا أحوالا
يا حظُّ حُلمي أنْ تجودَ لمرة ٍ
فأنالُ من هذا الجمال ِ وصالا
الحسنُ لوَّعني ويحرقُ أضلعي
لا تبقها يا حظُّ منكَ ثكالى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق