يا مالكَ الحُسن ِ بالألحاظ ِ تُبديه ِ
ذوّبتَ قلبي ولم ترأفْ بباقيه ِ
أُنظرْ لجسمي فقد ضاعتْ معالمهُ
ألحاظُ عينكَ قدْ راحتْ بما فيه ِ
ماذا أقولُ لقلب ٍ أنتَ شاغلهُ
من ذا الذي من دُروب ِ العشق ِ يُنجيه ِ
كبّلتَ قلبي برمش ِ العين ِ تأسرهُ
وجمرُ خديكَ بالنيران ِ يَكويه ِ
أينَ الهروبُ وثغرٌ فيكَ يَسحرُني
يُقلِّبُ العُمرَ ساعات ٍ وِيَطويه ِ
غمازةٌ في حُقول ِ الورد ِ غافيةٌ
نادتْ على وَجَعي بالآه ِ تُرسيه ِ
ما ظلَّ صبرٌ على رؤياكَ ينفعُني
ما عادَ صبري عذابَ النفس ِ يعنيه ِ
إني أذوبُ وهذا الحسنُ مُقتَبِلٌ
هلاّ قليلاً عن العينين ِ تُخفيه ِ
يا نارَ كوني سلاماً في مُكابدتي
الجمرُ بالقلب ِ مَن بالوصل ِ يُطفيه ِ
أحتاجُ لُقيا أرى المَحبوبَ في قَدَري
والحسنُ يَرضى وفي يوم ٍ أُلاقيه ِ
نغدو حبيبين ِ والأقدارُ تجمعُنا
يهنا فُؤادي وطيبُ الوصل ِ يُحْييه ِ
ذوّبتَ قلبي ولم ترأفْ بباقيه ِ
أُنظرْ لجسمي فقد ضاعتْ معالمهُ
ألحاظُ عينكَ قدْ راحتْ بما فيه ِ
ماذا أقولُ لقلب ٍ أنتَ شاغلهُ
من ذا الذي من دُروب ِ العشق ِ يُنجيه ِ
كبّلتَ قلبي برمش ِ العين ِ تأسرهُ
وجمرُ خديكَ بالنيران ِ يَكويه ِ
أينَ الهروبُ وثغرٌ فيكَ يَسحرُني
يُقلِّبُ العُمرَ ساعات ٍ وِيَطويه ِ
غمازةٌ في حُقول ِ الورد ِ غافيةٌ
نادتْ على وَجَعي بالآه ِ تُرسيه ِ
ما ظلَّ صبرٌ على رؤياكَ ينفعُني
ما عادَ صبري عذابَ النفس ِ يعنيه ِ
إني أذوبُ وهذا الحسنُ مُقتَبِلٌ
هلاّ قليلاً عن العينين ِ تُخفيه ِ
يا نارَ كوني سلاماً في مُكابدتي
الجمرُ بالقلب ِ مَن بالوصل ِ يُطفيه ِ
أحتاجُ لُقيا أرى المَحبوبَ في قَدَري
والحسنُ يَرضى وفي يوم ٍ أُلاقيه ِ
نغدو حبيبين ِ والأقدارُ تجمعُنا
يهنا فُؤادي وطيبُ الوصل ِ يُحْييه ِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق