خاطر مؤرق................................
سجى العمر بي ناصع ما به بيض التأمل أن العمر لا عد بل رقم به حاجة للتأمل.. ناديت في باح القرون بحثا عن هامة بها ومعها أتأقلم برح و سعة من كل فكر وما بنا إلا جهل بات قرنه متضرم...روح تشدوا في كل غيبية ولا تحمل وجه ألا و به للفكر عدم.... يا صاحب العهد بلغ لهم أن اليوم قادم بلا ثمن فعلام بنا الإنكار و التوضيح قيح يحمل كل أثم...هجوا لحظات و الهجو بهم سم علقم لا هم في ما به الإبصار لقيمة و رحمة به نتنعم...في يومهم نِمر جاع به الرغبة و ما حال به الإشباع بل بات با الجوع عِلم و عَلم... غاص بنا الكون و الم أن نعيش في غمامة الفكر و بنا تاريخ مشبع بكل حضارة و قدرة للتعلم....لا تشاور بي ما به الفهم متلعثم بل أقبل و استرق السمع لحظة لما به اليوم نقيم وما به يمكن أن نثير في حر العلوم لعل يوم بنا الفهم يكون نور مسهب لا ظلم معدم...معاوية رفع السيف وما علم أن السيف بات للغير سياسة و بها الشعوب تتلعثم على قروح اليوم و الصمت بات لغة بها ظنوا أنها ثقافة و علم لا عدم ...ببيني وبين النوم قارورة البحث أؤرقه ويؤرني و أصارعه ويصارعني بي الخوف في أن أفقد لحظة قبل أن انهل البعض و للغير أقيم الفعل رغبة في أن يفيض العلم لما به وجوب التعلم......صحوة الضمير غابة بها الانتظار ليوم به الوقوف طوابير في ما به المهدي يأتي و مُهدينا خالق قدم للكون تفاصيل العيش لا أن نوازي بهيمة منعدم....أُريح بما به الخاطر بحروف لمن به رغبة في أن يضع العلامة و العِلامة لما به الانتباه لرحيل اليوم قبل أن نقيم الفهم لما فات في باحة العلم ...روح بها أصطفى في قيمة البشرية لا في ما به رغبة البشرية و الظن أنها فرحة و غَنم... صارحت النفس أن لا تبقي في جوفها ما لا يقيم العهد بل كل ما به العهد في رسالة بها تحقيق حق به الكل مُعدم....باقية في ما به الرق لعل ما بقي من العمر يكون نهج و بارقة أمل.....
18\2\2017
أمال السعدي
سجى العمر بي ناصع ما به بيض التأمل أن العمر لا عد بل رقم به حاجة للتأمل.. ناديت في باح القرون بحثا عن هامة بها ومعها أتأقلم برح و سعة من كل فكر وما بنا إلا جهل بات قرنه متضرم...روح تشدوا في كل غيبية ولا تحمل وجه ألا و به للفكر عدم.... يا صاحب العهد بلغ لهم أن اليوم قادم بلا ثمن فعلام بنا الإنكار و التوضيح قيح يحمل كل أثم...هجوا لحظات و الهجو بهم سم علقم لا هم في ما به الإبصار لقيمة و رحمة به نتنعم...في يومهم نِمر جاع به الرغبة و ما حال به الإشباع بل بات با الجوع عِلم و عَلم... غاص بنا الكون و الم أن نعيش في غمامة الفكر و بنا تاريخ مشبع بكل حضارة و قدرة للتعلم....لا تشاور بي ما به الفهم متلعثم بل أقبل و استرق السمع لحظة لما به اليوم نقيم وما به يمكن أن نثير في حر العلوم لعل يوم بنا الفهم يكون نور مسهب لا ظلم معدم...معاوية رفع السيف وما علم أن السيف بات للغير سياسة و بها الشعوب تتلعثم على قروح اليوم و الصمت بات لغة بها ظنوا أنها ثقافة و علم لا عدم ...ببيني وبين النوم قارورة البحث أؤرقه ويؤرني و أصارعه ويصارعني بي الخوف في أن أفقد لحظة قبل أن انهل البعض و للغير أقيم الفعل رغبة في أن يفيض العلم لما به وجوب التعلم......صحوة الضمير غابة بها الانتظار ليوم به الوقوف طوابير في ما به المهدي يأتي و مُهدينا خالق قدم للكون تفاصيل العيش لا أن نوازي بهيمة منعدم....أُريح بما به الخاطر بحروف لمن به رغبة في أن يضع العلامة و العِلامة لما به الانتباه لرحيل اليوم قبل أن نقيم الفهم لما فات في باحة العلم ...روح بها أصطفى في قيمة البشرية لا في ما به رغبة البشرية و الظن أنها فرحة و غَنم... صارحت النفس أن لا تبقي في جوفها ما لا يقيم العهد بل كل ما به العهد في رسالة بها تحقيق حق به الكل مُعدم....باقية في ما به الرق لعل ما بقي من العمر يكون نهج و بارقة أمل.....
18\2\2017
أمال السعدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق