.....كم ؟؟....أعبر...؟!!
كم ...كم ..اشتقتك؟؟
سؤال سهل ممتنع...و جوابه أصعب
كيف أعبر...عن اشتياقي
و كلي و بعضي المتبقي
من اشتياقي....يشتاقك!!
كيف أعبر ؟؟
و أنا أمارس ضرورة الاشتياق
و أدمن حتمية الحلم فيك و اللقاء
أعبر ....كيف أعبر ...
فحتى إن صرخت
ياااااااه .....و ...ااااااه ....رباه
سيظل يطوف بي كتمان
سأظل أشعر بالخيبة
لأني لن أنقل كما يجب حال أشواقي المكتئبة
امممم .....أعبر بكلمة كيف حالك ....
أو ....ما أخبارك؟
أعبر بنظرة عيني ....
بلمسة يداي
بابتسامتي ....بهمستي
ببحة صوت تتوق منذ زمن للقيا
بصمت ....صمت في حبك عظيم ككوكب الثريا
بتأمل ....بحركة
بلهفة الرمش للرمش عناقا
و هو يلقاه كل حين...
أشتاقك....و أمارس ذلك بكل مداركي و حواسي
بإرادتي و رغما عني و كذا بعفوية احساسي ...
و يعذبني التفكير فيك
و يلزمني أن أغوص ...
أن أمارس طقوسا
فإن لاح طيفك ببالي و كنت واقفة ...جلست
و إن كنت جالسة استنفرت ...وقوفا
اعتدلت ...و أطلت التنهد حرقة و تأففا
كل هذه المشاعر
التي تدور مهما عظمت في فلك الكتمان
يأتيها سؤال ....مستفز ....يدعى (كم اشتاقك)؟
اجحاف في حقها ....قولة كم ؟؟؟؟
فدعني أتفنن بالاجابة ...!!!
إن استطعت أن تعد عدد حبات الرمل
ستجد إجابة...!!!
و إن استطعت أن تقيس لي كل البحر
ربما ستجد إجابة...!!!
إن استطعت أن تعد النجوم و كل كلمات الحب بالعالم
يمكن أن تجد إجابة...!!
إذا عددت من بداية ولهي تحديا للمليار
و بعد المليار قلت لك مليار ....و بعدها مليارين
و سأجعلك تعد الى ما لا نهاية
متى ما توقفت ....
سأتحداك و أقول لك ضعفهم مرتين أنا أشتاقك
قصرت معي ...الألفاظ و خانتني الأبجدية
و تهامست تواطئا كلماتي الشقية
فلست أدري أعاتب الوقت ...أو الزمن أو الظروف أو الحب أو أعاتب نفسا أبية
على كتمان رغم الفضفضة لازال يطوف بي
لكني أعدك حبيبي...سأكتب فيك كتبا
بل سأجد لي من الأشواق و الحكايات رصيدا جما
مهما عجزت حيلي .....
سيزداد ....حبي عظما
فأنا امرأة تعتني بولهك منذ زمن
ليس بالهين علي ...و لا باليسير
فاعذرني أخيرا ....إن لم يسعفني التعبير...!!
سؤال سهل ممتنع...و جوابه أصعب
كيف أعبر...عن اشتياقي
و كلي و بعضي المتبقي
من اشتياقي....يشتاقك!!
كيف أعبر ؟؟
و أنا أمارس ضرورة الاشتياق
و أدمن حتمية الحلم فيك و اللقاء
أعبر ....كيف أعبر ...
فحتى إن صرخت
ياااااااه .....و ...ااااااه ....رباه
سيظل يطوف بي كتمان
سأظل أشعر بالخيبة
لأني لن أنقل كما يجب حال أشواقي المكتئبة
امممم .....أعبر بكلمة كيف حالك ....
أو ....ما أخبارك؟
أعبر بنظرة عيني ....
بلمسة يداي
بابتسامتي ....بهمستي
ببحة صوت تتوق منذ زمن للقيا
بصمت ....صمت في حبك عظيم ككوكب الثريا
بتأمل ....بحركة
بلهفة الرمش للرمش عناقا
و هو يلقاه كل حين...
أشتاقك....و أمارس ذلك بكل مداركي و حواسي
بإرادتي و رغما عني و كذا بعفوية احساسي ...
و يعذبني التفكير فيك
و يلزمني أن أغوص ...
أن أمارس طقوسا
فإن لاح طيفك ببالي و كنت واقفة ...جلست
و إن كنت جالسة استنفرت ...وقوفا
اعتدلت ...و أطلت التنهد حرقة و تأففا
كل هذه المشاعر
التي تدور مهما عظمت في فلك الكتمان
يأتيها سؤال ....مستفز ....يدعى (كم اشتاقك)؟
اجحاف في حقها ....قولة كم ؟؟؟؟
فدعني أتفنن بالاجابة ...!!!
إن استطعت أن تعد عدد حبات الرمل
ستجد إجابة...!!!
و إن استطعت أن تقيس لي كل البحر
ربما ستجد إجابة...!!!
إن استطعت أن تعد النجوم و كل كلمات الحب بالعالم
يمكن أن تجد إجابة...!!
إذا عددت من بداية ولهي تحديا للمليار
و بعد المليار قلت لك مليار ....و بعدها مليارين
و سأجعلك تعد الى ما لا نهاية
متى ما توقفت ....
سأتحداك و أقول لك ضعفهم مرتين أنا أشتاقك
قصرت معي ...الألفاظ و خانتني الأبجدية
و تهامست تواطئا كلماتي الشقية
فلست أدري أعاتب الوقت ...أو الزمن أو الظروف أو الحب أو أعاتب نفسا أبية
على كتمان رغم الفضفضة لازال يطوف بي
لكني أعدك حبيبي...سأكتب فيك كتبا
بل سأجد لي من الأشواق و الحكايات رصيدا جما
مهما عجزت حيلي .....
سيزداد ....حبي عظما
فأنا امرأة تعتني بولهك منذ زمن
ليس بالهين علي ...و لا باليسير
فاعذرني أخيرا ....إن لم يسعفني التعبير...!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق