تَلوّعْ كما شئتَ يا قلبُ شَوقا
فلستُ أبالي وإنْ ذُبتَ حَرقا
أتيتَ الهوى لا تَعي كيفَ يُشقي
وها أنتَ تجعلُني فيكَ أشقى
جَلبتَ لعيني سُهاداً مُقيماً
وصدري يُعاني بفعلكَ خَفقا
عَشقتَ فشبَّتْ بكَ النارُ وجداً
لهيبٌ غَدا في شغافكَ يرقى
أضعتُ أنا إذ تبعتُكَ دربي
أهيمُ لأجلكَ غَرباً وشرقا
تَنامُ العُيونُ وما لي منامٌ
وديكُ الصَباح ِ لجفنيَ رقّا
ويأتي الصَباحُ ولستُ أراهُ
نهاري كليلي وما لحتُ فرقا
أتشكو العَذابَ وأنتَ عَذابي
ومنكَ الذي ما أُعاني وألقى
تَلوّعْ بناركَ صبري جفاني
فذنبُكَ أنكَ مَنْ شَاءَ عِشقا
فلستُ أبالي وإنْ ذُبتَ حَرقا
أتيتَ الهوى لا تَعي كيفَ يُشقي
وها أنتَ تجعلُني فيكَ أشقى
جَلبتَ لعيني سُهاداً مُقيماً
وصدري يُعاني بفعلكَ خَفقا
عَشقتَ فشبَّتْ بكَ النارُ وجداً
لهيبٌ غَدا في شغافكَ يرقى
أضعتُ أنا إذ تبعتُكَ دربي
أهيمُ لأجلكَ غَرباً وشرقا
تَنامُ العُيونُ وما لي منامٌ
وديكُ الصَباح ِ لجفنيَ رقّا
ويأتي الصَباحُ ولستُ أراهُ
نهاري كليلي وما لحتُ فرقا
أتشكو العَذابَ وأنتَ عَذابي
ومنكَ الذي ما أُعاني وألقى
تَلوّعْ بناركَ صبري جفاني
فذنبُكَ أنكَ مَنْ شَاءَ عِشقا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق