مَاذا لَو :
.
مَاذا لو اننا في يَوم لَم نَلتَقي
.
مَاذا لو اننا في يَوم لَم نَلتَقي
هَل سَنَشعُر بسعَادةً مِثل هَذه
مَاذا لو اننا لم نَتَعَاتب ونَرتَضي
هَل تَستَمر الحَياة وتَستَمر الخُطى
رُبَما فلَم تَتَوقف الحَياة عَلى أحد
لكن تَختَلف الحَياة في عِيوننا
بذهاب أحد وعودة غَائب مُفتَقد
من هُنا :
تَمَسك بمَن يَتَمسك بإحياء نَفسه
ولا تَتَمسك بمَن لا يَمتَلك نَفسه
....
مَفهومي وَليد لَحظاتي
بقلم : يوسف الإنسان .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق