في الأقمار عشقت ليلى
تسكن ضلوع الكواكب
أُحاسب النجوم حولها
أشاهد نظراتها مراقِب
أطيل الأنظار خطابي
حيرتي وصمتي غائب
أحملُ أزاهير الياسمين
عطرها عندي صاحب
على تراتيل الهوى نغمةٍ
كم عِشتُ عندها راهب
تركز عليها مشاعري
كأنما تعطيها كل راتب
ذات القوام مثل الغزالة
أجري ورائها كاللاعب
.. عشق ليلى..
.. بقلمي محمد بابكر...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق