كنتُ..
أعلم
أن تعلقي بها
احتضار
وأن
حبي لها
ولهفتي عليها
نارا
ربما تحرقني
لأني
تحديت المنطق
وتحديت العقل
وتبعت خفقات قلبي
تبعتها
هي امرأة سكنتني
تبعتهاِ وانا ادرك
انهاِ المحال
وانها
عشق الخيال
هي امرأة الحلم
هي امراة استوطنتني
وعصفت في كياني
وصيرتني
ادور في مدارها
وقلبي يخفق بها
وعيني لا ترى غيرها
وارتجي ودها
وكم من الهمسات
كتبت لها
وامنيتي أن تقرأني
وتحسني
وتدرك كم اعشقها
وكم سألت رب السماء
أن يجمعني بها
أن يستجيب لدعائي بلقاء
وفي ليلة ظلماء
غابت فيها النجوم
واختفى القمر من السماء
هاتفتني
ودعتني للقاء
لم اصدق اني اسمع صوتها
وحين غاب الصوت عني
مرارا ومرارا تأكدت
من ارقام جوالها
واني حقا كنت اسمعها
وانها هي
من كانت تهاتفني
ودون تفكير مني
ذهبت مسرعا الى المكان
مسابقا الوقت والزمان
حيث اللقاء كان
لقائا مع هي وانا
هي تتأرجح بفرح
وأنا متدليا من احد الأغصان
متدليا والحبل يلف عنقي
وصوتا يردد في اذني
هذا انتَ
وهذا حبك ووهم عشقك
يكفيك ما تعيش بالخيال
يكفيك وهما بحب محال
هذه نهايتك
هذه نهاية وهمك
إن لم تفق من الحلم
إن لم تعد...
لرشدكَ.....
أعلم
أن تعلقي بها
احتضار
وأن
حبي لها
ولهفتي عليها
نارا
ربما تحرقني
لأني
تحديت المنطق
وتحديت العقل
وتبعت خفقات قلبي
تبعتها
هي امرأة سكنتني
تبعتهاِ وانا ادرك
انهاِ المحال
وانها
عشق الخيال
هي امرأة الحلم
هي امراة استوطنتني
وعصفت في كياني
وصيرتني
ادور في مدارها
وقلبي يخفق بها
وعيني لا ترى غيرها
وارتجي ودها
وكم من الهمسات
كتبت لها
وامنيتي أن تقرأني
وتحسني
وتدرك كم اعشقها
وكم سألت رب السماء
أن يجمعني بها
أن يستجيب لدعائي بلقاء
وفي ليلة ظلماء
غابت فيها النجوم
واختفى القمر من السماء
هاتفتني
ودعتني للقاء
لم اصدق اني اسمع صوتها
وحين غاب الصوت عني
مرارا ومرارا تأكدت
من ارقام جوالها
واني حقا كنت اسمعها
وانها هي
من كانت تهاتفني
ودون تفكير مني
ذهبت مسرعا الى المكان
مسابقا الوقت والزمان
حيث اللقاء كان
لقائا مع هي وانا
هي تتأرجح بفرح
وأنا متدليا من احد الأغصان
متدليا والحبل يلف عنقي
وصوتا يردد في اذني
هذا انتَ
وهذا حبك ووهم عشقك
يكفيك ما تعيش بالخيال
يكفيك وهما بحب محال
هذه نهايتك
هذه نهاية وهمك
إن لم تفق من الحلم
إن لم تعد...
لرشدكَ.....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق