سَمراءُ مَرَّتْ كأنَ الخطوَ في سَبَق ِ
مثلَ الهلال ِ بدَتْ في حُمرة ِ الشَفق ِ
ألقتْ بلحظ ٍ سبى في لحظة ٍ نظري
صادت فؤادي بطول ِ الرمش ِ والحَدَق ِ
ما ظلَّ في جسدي جزءٌ بلا شَغَف ٍ
كالريح ِ هزّت بغُصن ِ الورد ِ والورق ِ
في خدِّها من عَتيق ِ الخمر ِ خابيةٌ
ما بينَ ورد ٍ كأنَ الحُسنَ في طَبَق ِ
الثغرُ فيه ِ من الرُمّان ِ رابيةٌ
من ذاقَ من حَبِّها قد بلَّ بالرَمَق ِ
مَرّتْ وما عَلِمتْ أني بعاشقها
والعينُ صارتْ بلا نوم ٍ وفي أرق ِ
حُسنٌ أتاني كبرق ٍ ثُمَّ غادرني
حتى غَدوتُ مع الأوهام ِ في قَلَق ِ
راحتْ وفي القلب ِ غَصّاتٌ لها وجَعٌ
خوفي غداً سيهيمُ القلبُ بالطُرُق ِ
مثلَ الهلال ِ بدَتْ في حُمرة ِ الشَفق ِ
ألقتْ بلحظ ٍ سبى في لحظة ٍ نظري
صادت فؤادي بطول ِ الرمش ِ والحَدَق ِ
ما ظلَّ في جسدي جزءٌ بلا شَغَف ٍ
كالريح ِ هزّت بغُصن ِ الورد ِ والورق ِ
في خدِّها من عَتيق ِ الخمر ِ خابيةٌ
ما بينَ ورد ٍ كأنَ الحُسنَ في طَبَق ِ
الثغرُ فيه ِ من الرُمّان ِ رابيةٌ
من ذاقَ من حَبِّها قد بلَّ بالرَمَق ِ
مَرّتْ وما عَلِمتْ أني بعاشقها
والعينُ صارتْ بلا نوم ٍ وفي أرق ِ
حُسنٌ أتاني كبرق ٍ ثُمَّ غادرني
حتى غَدوتُ مع الأوهام ِ في قَلَق ِ
راحتْ وفي القلب ِ غَصّاتٌ لها وجَعٌ
خوفي غداً سيهيمُ القلبُ بالطُرُق ِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق