لها حَدقٌ كعين ِ القطّ ِ جالا
رماني نظرةً كانتْ وبالا
سرى للقلب ِ ما ألقى سلاماً
وصارَ القلبُ يضطّرمُ اشتعالا
وشدَّ العينَ ما نظرتْ سِواهُ
فشاغلها ولوّعها انشغالا
كصياد ٍ رماني في نِصال ٍ
وما لي قدرةٌ أُقصي النِصالا
تمكّنَ من شغاف ِ القلب ِ عشقاً
ومابينَ الضُلوع ِ جنى مآلا
تنقّلَ بينَ أجفاني وقلبي
وبينهما على جري ٍ توالى
شعرتُ الروحَ ترحلُ عن ضُلوعي
وقلبي راحَ يتبعها ارتحالا
أراني في شُموس ِ الحب ِ أُلقى
عساني أجتبي فيها ظلالا
فيا حَدقَ المليحة ِ كنْ رحيماً
هواكَ القلبُ من حُسن ٍ ومالا
تأنَّى حينَ تنظرني بشكّ ٍ
فعُمري فيكَ قد ألقى الرحالا
رماني نظرةً كانتْ وبالا
سرى للقلب ِ ما ألقى سلاماً
وصارَ القلبُ يضطّرمُ اشتعالا
وشدَّ العينَ ما نظرتْ سِواهُ
فشاغلها ولوّعها انشغالا
كصياد ٍ رماني في نِصال ٍ
وما لي قدرةٌ أُقصي النِصالا
تمكّنَ من شغاف ِ القلب ِ عشقاً
ومابينَ الضُلوع ِ جنى مآلا
تنقّلَ بينَ أجفاني وقلبي
وبينهما على جري ٍ توالى
شعرتُ الروحَ ترحلُ عن ضُلوعي
وقلبي راحَ يتبعها ارتحالا
أراني في شُموس ِ الحب ِ أُلقى
عساني أجتبي فيها ظلالا
فيا حَدقَ المليحة ِ كنْ رحيماً
هواكَ القلبُ من حُسن ٍ ومالا
تأنَّى حينَ تنظرني بشكّ ٍ
فعُمري فيكَ قد ألقى الرحالا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق