وَإنْتَصَرتْ الذاكِرَةُ عَلَى النِسْيانْ
فِي أسِرَّةِ النَكْباتِ
وَأنْجَبَتْنا للألَمِ أنْبِياءْ
مَا زِلْنا نَبْحَثُنَا فِي مَعابِدِ الأوْطَانِ
لِنُقيمَ حَالات الصَلّاة فِي أقْصَاهَا
وَفي مَهْدِها نَنْثُرُ المَحَبّةَ والإيمَانْ
مَا زِلْنا لِلألَمِ أنْبِياءْ
والقَصيدَةُ سِرْبُ المَلائِكَة
وأنا المُرابِطُ
بَينَ غُربةٍ.... وإغْتِرابٍ
وَرحيلٍ ......وَتِرّحِيلٍ
وأنّات وَطَنٍ
يَضيعُ صداها
بَينَ قَتلٍ .....وإقتِتالٍ
وَكُفْرٍ....... وتكّفيرٍ
وهِجْرّةٍ.... وتهجيرٍ
عِندَما تُصْبحُ الخيانةُ
لِزُناةِ العروشِ أفيونْ
عِندما يَكون الآمر عليهمِ
آكل لحمي
وشارب دمّي
أفَخِخُ حانات الوريدِ
بِغَضبي.... وَسَمّي
وَألقَنهم دَرساً جديدا
في الحربِ
البسمةُ شارة نَصْرٍ وأتجَدَّدْ
والأغنيةُ بُندقيةُ حربٍ وأتجَدَّدْ
وعِشقُ الأرضِ عتادٌ وأتجَدَّدْ
في الحَرْبِ سيدتي
لَنْ يغْتَالوا الحُبَّ
كالفنيقِ من الرَّمادِ أشِبُّ
وَ أَ تَ جَ دَّ دْ
فَهَيّا بِنا
ياَ نَبْضَ القَلْبِ وَمَلاذَ الرُوحِ
يَا مَعْبَدَ الحُبِّ وَمَآذنِ البِوحِ
هِاتِ نُراقِصُ فَراشَات المُجونِ
عَلى ذَاكَ الخَيِطِ المُمْتَّدِ
بَينَ قُوَّةِ الإدْراكِ وَرِّقَةِ الجُنُونِ
هاتِ بصلاةِ الحياةِ
نَتَوّحدْ ونَتَجَدَّدْ
غازي القاسم
فِي أسِرَّةِ النَكْباتِ
وَأنْجَبَتْنا للألَمِ أنْبِياءْ
مَا زِلْنا نَبْحَثُنَا فِي مَعابِدِ الأوْطَانِ
لِنُقيمَ حَالات الصَلّاة فِي أقْصَاهَا
وَفي مَهْدِها نَنْثُرُ المَحَبّةَ والإيمَانْ
مَا زِلْنا لِلألَمِ أنْبِياءْ
والقَصيدَةُ سِرْبُ المَلائِكَة
وأنا المُرابِطُ
بَينَ غُربةٍ.... وإغْتِرابٍ
وَرحيلٍ ......وَتِرّحِيلٍ
وأنّات وَطَنٍ
يَضيعُ صداها
بَينَ قَتلٍ .....وإقتِتالٍ
وَكُفْرٍ....... وتكّفيرٍ
وهِجْرّةٍ.... وتهجيرٍ
عِندَما تُصْبحُ الخيانةُ
لِزُناةِ العروشِ أفيونْ
عِندما يَكون الآمر عليهمِ
آكل لحمي
وشارب دمّي
أفَخِخُ حانات الوريدِ
بِغَضبي.... وَسَمّي
وَألقَنهم دَرساً جديدا
في الحربِ
البسمةُ شارة نَصْرٍ وأتجَدَّدْ
والأغنيةُ بُندقيةُ حربٍ وأتجَدَّدْ
وعِشقُ الأرضِ عتادٌ وأتجَدَّدْ
في الحَرْبِ سيدتي
لَنْ يغْتَالوا الحُبَّ
كالفنيقِ من الرَّمادِ أشِبُّ
وَ أَ تَ جَ دَّ دْ
فَهَيّا بِنا
ياَ نَبْضَ القَلْبِ وَمَلاذَ الرُوحِ
يَا مَعْبَدَ الحُبِّ وَمَآذنِ البِوحِ
هِاتِ نُراقِصُ فَراشَات المُجونِ
عَلى ذَاكَ الخَيِطِ المُمْتَّدِ
بَينَ قُوَّةِ الإدْراكِ وَرِّقَةِ الجُنُونِ
هاتِ بصلاةِ الحياةِ
نَتَوّحدْ ونَتَجَدَّدْ
غازي القاسم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق