حريم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
قبل أيام رأيت منشور يدعو الى من هي حُرمة ان تعلق على المنشور؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هذا ما استثار بي الرغبة في الكتابة و التعليق لا على المنشور بل هنا للتوضيح لعل بنا يوم يكون الإدراك لما به المعاني حق نُقيم......
و لله العلم في ما به نقيم من تفسير به نشير الى الإهانة بحق المرأة على أنها جزئية بها الغدر أحق من الاحترام في ما به الذكر او الإشارة "حرمة" في الوقت الذي أن الكلمة لا تعني ما به التفسير على انه إذلال وفقا لما به فهمنا التفسير!!!!!
كلمة حريم أصلها عثماني وكانت تعني المكان الذي يخصص للنساء و الذي يُحرم به دخول احد أو الإزعاج أو التعدي على حريتهم.... كما التحريم كلمة بها التعريف يشير الى العمل بالممنوعات ومنها عدم التعدي على حق البشرية مهما كانت الأسباب...هو الممنوع في الارتكاب لخزعبلات ما به نرى انه حق، لكن نبقى بنا القدرة على تسفيه المعاني وتشريد الكلمات لما به نرى أن به قدرة في توفير الحقر لكل أنسان.....
هذه الكلمة تفسر للجميع أن المرأة من الاحترام في أن لا توضع في نسغ استخدام التحريم وفقا لما به نقيم ضد كل امرأة وما اكثر ما بنا انحدار القيم في أن نلقي ألغث على هذه ألإنسانه....
كما هو المعلوم دائما في أن نلغي الأصالة ونقتفي ثقافات اخرى نعلم انها جزئية بحته من استعمار استغرق بنا الكثير في هدر الحياة، ومع هذا نبقى نتبع ما به يأتي في تغريب الأصول الحقيقة التي وجب بنا الالتزام بها....السؤال هنا لما أعيش حالة الإهانة التامة حين يقال حرمة أو حريمه؟؟؟؟ ببساطة لأنها ثقافة عثمانية لا علاقة لها بعقيدة او مذهب ، ولم يرد ذكرها في الكتب السماوية بل هي أقتباس بحث لما به أبقينا ظن أن بها أصالة لحضاراتنا؟؟؟ في الزمن العثماني كانت هذه الأماكن تشار لها حرمات لأنها تشير الى أماكن خصوصية السلطان وما يملكه من وصيفات وزوجات، وما به تعددية بها نقيم الرفض ما به يهون امتهان وضع القيمة الإنسانية في خانة الحق الذكوري....
انا لست بحرمة بل امرأة حرم الله عليكم اللعب بمصداقيتها و التعرض لقيمتها الإنسانية تحت ستار أنتم به تفسرون مشبع برغبة وضيعة بها تقيموا حق لاحق لكم به....
من منا يمكن أن يشير الى أمنا حواء على أنها حرمة؟؟؟؟ بل لا يتجرا احدنا، لما نحق لأنفسنا أن نهين الانسان وفقا لما تمليه علينا أغواء بها نقتل كل طيب بلا أي أسباب غير رغبة مفترسة لكل حق أنساني....
وجب بنا كل يوم أن ندقق في الكثير من الحروف والكلمات ما بها يوضح مفهوم بيان الحق قبل أن نُقيم باطل به لا نفقه الا ما يسبب بنا جهل وبه يفقد أي فكر في رسم أسس حضارية استبدلناها مع الغير في ما به غشاوة الفكر نقيم.....
- لا تستمد الحرية من دقائق الجسد بل من عقل به بصيرة بها الله وهب.
-المعرفة سلاح به نعلن الغائب و الحاضر عما به فرض وجب.
-لا تقيم التفسير لما به الأقاويل بل ابحث كثير لتفهم واقعك.
-الجبل عالي بشموخه لا بما يحمل من الحجر.
30\10\2016
أمال السعدي
قبل أيام رأيت منشور يدعو الى من هي حُرمة ان تعلق على المنشور؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هذا ما استثار بي الرغبة في الكتابة و التعليق لا على المنشور بل هنا للتوضيح لعل بنا يوم يكون الإدراك لما به المعاني حق نُقيم......
و لله العلم في ما به نقيم من تفسير به نشير الى الإهانة بحق المرأة على أنها جزئية بها الغدر أحق من الاحترام في ما به الذكر او الإشارة "حرمة" في الوقت الذي أن الكلمة لا تعني ما به التفسير على انه إذلال وفقا لما به فهمنا التفسير!!!!!
كلمة حريم أصلها عثماني وكانت تعني المكان الذي يخصص للنساء و الذي يُحرم به دخول احد أو الإزعاج أو التعدي على حريتهم.... كما التحريم كلمة بها التعريف يشير الى العمل بالممنوعات ومنها عدم التعدي على حق البشرية مهما كانت الأسباب...هو الممنوع في الارتكاب لخزعبلات ما به نرى انه حق، لكن نبقى بنا القدرة على تسفيه المعاني وتشريد الكلمات لما به نرى أن به قدرة في توفير الحقر لكل أنسان.....
هذه الكلمة تفسر للجميع أن المرأة من الاحترام في أن لا توضع في نسغ استخدام التحريم وفقا لما به نقيم ضد كل امرأة وما اكثر ما بنا انحدار القيم في أن نلقي ألغث على هذه ألإنسانه....
كما هو المعلوم دائما في أن نلغي الأصالة ونقتفي ثقافات اخرى نعلم انها جزئية بحته من استعمار استغرق بنا الكثير في هدر الحياة، ومع هذا نبقى نتبع ما به يأتي في تغريب الأصول الحقيقة التي وجب بنا الالتزام بها....السؤال هنا لما أعيش حالة الإهانة التامة حين يقال حرمة أو حريمه؟؟؟؟ ببساطة لأنها ثقافة عثمانية لا علاقة لها بعقيدة او مذهب ، ولم يرد ذكرها في الكتب السماوية بل هي أقتباس بحث لما به أبقينا ظن أن بها أصالة لحضاراتنا؟؟؟ في الزمن العثماني كانت هذه الأماكن تشار لها حرمات لأنها تشير الى أماكن خصوصية السلطان وما يملكه من وصيفات وزوجات، وما به تعددية بها نقيم الرفض ما به يهون امتهان وضع القيمة الإنسانية في خانة الحق الذكوري....
انا لست بحرمة بل امرأة حرم الله عليكم اللعب بمصداقيتها و التعرض لقيمتها الإنسانية تحت ستار أنتم به تفسرون مشبع برغبة وضيعة بها تقيموا حق لاحق لكم به....
من منا يمكن أن يشير الى أمنا حواء على أنها حرمة؟؟؟؟ بل لا يتجرا احدنا، لما نحق لأنفسنا أن نهين الانسان وفقا لما تمليه علينا أغواء بها نقتل كل طيب بلا أي أسباب غير رغبة مفترسة لكل حق أنساني....
وجب بنا كل يوم أن ندقق في الكثير من الحروف والكلمات ما بها يوضح مفهوم بيان الحق قبل أن نُقيم باطل به لا نفقه الا ما يسبب بنا جهل وبه يفقد أي فكر في رسم أسس حضارية استبدلناها مع الغير في ما به غشاوة الفكر نقيم.....
- لا تستمد الحرية من دقائق الجسد بل من عقل به بصيرة بها الله وهب.
-المعرفة سلاح به نعلن الغائب و الحاضر عما به فرض وجب.
-لا تقيم التفسير لما به الأقاويل بل ابحث كثير لتفهم واقعك.
-الجبل عالي بشموخه لا بما يحمل من الحجر.
30\10\2016
أمال السعدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق