فوقَ ثغر ٍ جعلَ َالبسمةَ سِرَّهْ
يستقي الوردُ مع الإصباح ِ خَمرهْ
قد رأيتُ الحُسنَ يَختالُ شغوفاً
ينثرُ الزهرَ عليه ِ ألفَ مَرَّةْ
طافَ إحساسٌ بنفسي من حَلاهُ
وتمادى مُبدياً بالشوق ِ عُذرَهْ
فاستفاقَ القلبُ من خلف ِ ضُلوعي
خافقاً للحُب ِ من أول ِ نظرةْ
ثَمِلتْ عيني على مرأى نداهُ
مثل مَنْ يشربُ منْ خَمر ٍ بجرةْ
صرتُ في نار ٍ أعاني من حُروق ٍ
كحبيب ٍ طلبَ العشقَ ومُرَّهْ
نظراتي خلّفتْ بالجفن ِ ناراً
شبهَ مَن أودعَ في عَينيه ِ جَمرةْ
يا رقيقَ الثغر ِ ثغري باتَ يشكو
هلْ تهبني قُبلةً منَهُ لمرَةْ
يستقي الوردُ مع الإصباح ِ خَمرهْ
قد رأيتُ الحُسنَ يَختالُ شغوفاً
ينثرُ الزهرَ عليه ِ ألفَ مَرَّةْ
طافَ إحساسٌ بنفسي من حَلاهُ
وتمادى مُبدياً بالشوق ِ عُذرَهْ
فاستفاقَ القلبُ من خلف ِ ضُلوعي
خافقاً للحُب ِ من أول ِ نظرةْ
ثَمِلتْ عيني على مرأى نداهُ
مثل مَنْ يشربُ منْ خَمر ٍ بجرةْ
صرتُ في نار ٍ أعاني من حُروق ٍ
كحبيب ٍ طلبَ العشقَ ومُرَّهْ
نظراتي خلّفتْ بالجفن ِ ناراً
شبهَ مَن أودعَ في عَينيه ِ جَمرةْ
يا رقيقَ الثغر ِ ثغري باتَ يشكو
هلْ تهبني قُبلةً منَهُ لمرَةْ

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق