حسناء أقبلت باسمة
فأقبل القمر فى
ثغرها إقبالا
فأشرق بنور
ثغرها قلباً كنّت
ظننت أن من فَرْط حزنه
إشراقة محالَ
كالبدر هى أن أطلت
كالشمس تشرق فى
المدى أن تجلت
وكأن وجهها الصبوح
للضوء مِنْهالَ
إن ضفرت شعرها
تيمم اللّيل من سواده
وأن أطبقت جفنيها
غفى علَى أهدابها الهلالَ
ان جاب الصمت
مدائن بوحها سكن
محياها الخيالَ
وان تكلمت من
ثغرها العطر سال
امرأة هى اليقين
وكل النساء بعدها
أفتراض وإحتمالَ
كل النساء
طلبن الحسن فأبى
ولوجهها أمتثل الجمالَ
فأقبل القمر فى
ثغرها إقبالا
فأشرق بنور
ثغرها قلباً كنّت
ظننت أن من فَرْط حزنه
إشراقة محالَ
كالبدر هى أن أطلت
كالشمس تشرق فى
المدى أن تجلت
وكأن وجهها الصبوح
للضوء مِنْهالَ
إن ضفرت شعرها
تيمم اللّيل من سواده
وأن أطبقت جفنيها
غفى علَى أهدابها الهلالَ
ان جاب الصمت
مدائن بوحها سكن
محياها الخيالَ
وان تكلمت من
ثغرها العطر سال
امرأة هى اليقين
وكل النساء بعدها
أفتراض وإحتمالَ
كل النساء
طلبن الحسن فأبى
ولوجهها أمتثل الجمالَ

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق